![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
ملتقى الكـــــــســـــــــــرات فــن الكسرات الـحـجـازيه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
إداري سابق
|
![]() إخواني / / السلام علكم ورحمة الله وبركاته / / اسمحوا لي أن أتطرق لموضوع ربما فيه شيء من الحساسية ولكن مايجمعنا هو أسما من أن نشك في الود الذي يجمعنا في هذا الملتقى ولثقتي فيكم تجرأت في هذا الطرح وهو للنقاش والإضــافة أيضــــا وهو ( الغرور بين البناء والهدم ) فالغرور يطـــرق جميـــع المناحي ولا يقتصر على ناحية بعينها ولكن ما يهمنا هنــــا هو مجـــال الشعـر فالشعر هو أداةٌ بيد الشاعر فأما أن يكونَ معولَ بناءٍ أو معــول هـدم ولكي يكون معولا من معاول البناء فيجب أن يتخلص الشاعـــر من آفةٍ ضارة وهي آفة ( الغرور ) أعاذنا الله وإياكم منها ، وعنـدمــا ينعت الغرور بالآفة لأن المغرور لا يرى في نفســه الغــرور و إلا لتخلص منه فوراً ، وهذا لا يقتصر على شخصٍ بعينــه فربما مر بنـا جميعاً ولكن لا نرى أنفسنـا مغرورين لأننا غفلنا عن معنى الغرور في تلك اللحظـــة ، وهو (( سكون النفس إلى ما يوافق الهوى )) وهو خدعة من الشيطان ،فلو عرفنا هذا المعنى وقُدِر لنا أن نستحضره حـــال تعاملنا مــع النقـد أو خلافه وطبقناه على تلك الحـال حينها قـــد نستطيع أن نقيِّم أنفسنا - هل نحن في حالة غرور أم لا ؟ فصدقوني ليس منا أحد بعيد عن الغرور أيا كانت حصانته النفسية لا العالم ولا الحاكم ولا الغني ولا الفقير، لكن نحاول أن نحاربه وقد قيل
إن الغرورَ إِذا تملكَ أمةً=كالزهرِ يخفي الموتَ وهو زؤامُ
وقيل أيضاً
إِذا عصفَ الغرورُ برأسِ غِرٍ=توهمَ أن منكبَهُ جَناحُ
،هذا،،أتمنى من لديه نُصح أو إضافة أو تعديل فلا يبخل علينا بــه فنحن إخوة يجمعنا الود والتلاحم ،،،،والله من وراء القصد ،،، |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |