![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
عضو نشط
|
![]() ارتبط البحث الدؤوب عن خفايا الحقيقة وإلحاح النفس وتكرار الأسئلة بأنه مغامرة بالعقل تودي به إلى الظلال والانحراف والفسق والزندقة . مما صور العقل بأنة عبارة عن قنبلة موقوتة يمنع العبث بها أو تذكر وجودها حتى لا تكون عواقبها وخيمة لكل من تسول له نفسه التفكير بما يمتلكه أو السؤال عن وظيفته والغاية منه ومن هنا نلحظ مدى السلبية التي دارت حول من سولت له نفسه إستخدام العقل وقراءه المنطق بان الشر العظيم كان بانتظاره وايضا لم يستطع أن يصل إلى أجوبه شافية لما كان يفكر به ولم يسلم ذلك العقل الذي غامر به فكانت النتيجة خاسره فلا حقيقة تم التوصل إليها ولا طريق مستقيم تم المحافظة عليه . نحن دائما لا نفكر لأن العقل ارتبط في أذهاننا انه شر والشر يجب الابتعاد عنه فمن هنا كان الخلاص الوحيد بين أزمة وجود العقل والمخاوف من استخدامه هو دخول عنصر ثالث وهو الذي يتكفل عنا بالتفكير ويطرح لنا ما يجب أن نحفظه وما يجب أن نحذر منه وما يجب أن نتبعه في أسلوب تلقيني ليملأ تلك العقول بمعلومات لم نجتهد بها ولم تكن ثمرة خاصة لعقولنا وإنما كانت لذلك الخلاص النفسي من مسألة التواجد العقلي دون استخدامه الحتمي على الإنسان . وبما أننا استطعنا تجسيد عقولنا بتحويلها إلى أشخاص بعد أن كانت آله للتفكر وللتدبر وللتأمل وللتطور , ظهر نوعان من العقول التجسيدية او القائمين بوظيفة العقل بمجتمعنا إذا صح التعبير فقسم منهم استطيع أن اسميه العقل الذى يفكر عن المجتمع وهذا بطبيعة الحال عقل محبوب ومرغوب فيه لأنه لا يخرج عن النمط السائد لتفكير المجتمع وهو بالأصل متخوف من خوض مغامرة العقل فتجده مقتنعا بالسائد الموجود رافضا الجديد المعروض مصورا مجتمعه بالنرجسية والفضيلة مؤمنا إلى درجة الهوس بنظرية المؤامرة على مجتمعه , اما النوع الثاني فهو على طرف نفيض من النوع الأول فلذلك تجده محاصرا من مجتمعه بنظرات الخوف والريبة والشكوك والشفقة أحيانا وهذا ما اسميه العقل الذي يفكر لأجل المجتمع ومن خلال التسمية نستطيع أن نستخلص توجه هذا النوع وهو الاتجاه إلى أظهار أماكن الخلل والنقص التي تعتري المجتمع وتمنعه من التطور والدعوة لقراءة الواقع كما هو دون رتوش ومحاولة نقل تجربه مغامرة العقل من عقله إلى بقية العقول , مما جعل هذا الصنف محارب من تلك العقول التي تفكر عن المجتمع حتى لا تفتقد حظوتها , ومن المجتمع الذي صدمه ذلك العقل بعيوبه ومساوئه ومآسيه مما جعل مخاوف المغامرة بالعقل تعود إلى الحياة ليبدأ ذلك القلق والتوجس بين الحقائق المقنعة وبين المغامرة الخاسرة بالعقل .. سيف المهند |
|
![]() |
![]() |
#2 | |
عضو نشط
|
![]() الاخ والصديق سيف المهند موضوع جميل ومتشعب وفيه من العمق الفكري الكثير اعجبني قول احدهم ولدت طفلا وعشت طفلا وساموت طفلا الاتكاليه بالتفكر والتسليم بنتاج شخص اخر والعقل ينعم بالسبات امر شائع فى هذا الزمان بل اصبح الولاء لشخص بعينه وليس لفكر لك خالص الود |
|
![]() |
![]() |
#3 | |||||||||||||||||||||
![]()
سؤال معلق إلى أن تصحوا تلك العقول ... الأستاذ / سيف المهند ... طرح رااااااااااااائع ... . . . لمعة الجليد... |
||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |