![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() السلام عليكم الموضوع طويل شوية لكن رااائع ويستحق القراة «التابلاين».. رواية تحكي تاريخ إنجاز أكبر خط لنقل النفط في العالم التابلاين ... النشاة والظروف التاريخيه : تابلاين هي الكلمة المعربة من الكلمة الإنجليزية TAPLINE وهي اختصار من Trans-Arabian Pipeline Company واسمها الرسمي باللغة العربية هو .. خط الأنابيب عبر البلاد العربية (تابلاين). تولدت فكره ربط الخليج العربي بالبحر المتوسط عبر هذا المشروع الاقتصادي في بدايات العام 1948م بامر من جلاله الملك عبد العزيز رحمه الله وتوصيه من ارامكوا .. والهدف منه هو اختصار مسافه الالتفاف حول شبه الجزيرة العربية لنقل النفط للاسواق العالميه في اوربا وامريكا .. وهي مسافة تقدر بأكثر من 6000 كم . فيبلغ طوله 1664 كم .. ومصمم لينقل 500 ألف برميل يوميا من البترول الخام وتزامنت فتره انشاءه مع فتره تعد عصيبه في تاريخ العالم بشكل عام (بعد نهايه الحرب العالميه الثانيه ) وغليان الاوضاع السياسيه في البلاد العربيه ( بعد حرب فلسطين) بشكل خاص . وتم تحديد بدايه المشروع من مدينه ابقيق السعوديه ونهايته بمدينه حيفا الساحليه .. ولكن تسارع الاحداث انذاك واعلان دولة اسرائيل بفلسطين حول مسار التابلاين لمدينه صيدا بلبنان .. حتى لا يمر بالاراضي المحتله . تكاليف المشروع واثره الاجتماعي : وصلت ميزانيه المشروع لنحو150 مليون دولار .. وتضافر جهود 16,000 عامل من مختلف الجنسيات .. واشرفت عليه اكبر الشركات العالميه مثل/ Esso,و Texacoو Chevron يساندها بعض المقاولين السعوديين أمثال سليمان العليان والقحطاني والخضري والسيف وغيرهم .. الذين وفروا الايدي السعوديه العامله .. استعمل لانشاء هذا المشروع 350000 طن من الانابيب و 3000 قطة من الاليات ومعدات البناء . وقد تم الانتهاء من انشاءه في عام 1950 .. وبعد شهرين من ذلك بدء ضخ النفط إلى ميناء صيدا. أهم المضخات عليه : النعيرية القيصومة رفحاء عرعر (بدنة سابقا) طريف (وهي اخر محطة ضخ على الجانب السعودي) نشأت مدن الحدود الشمالية ( رفحاء – عرعر – طريف ..... ) بعد صدور قرار شركة " أرامكو السعودية " بمد خط أنابيب التابلاين ، وقد أنشأ في رفحاء .. مثلا .. محطة ضخ للنفط مما شجع البدو الرحل للوفود إلى هذه المحطة طلباً للرزق والاستقرار، فحفرت آبار المياه وتطورت المواصلات وبنيت المساكن والمدارس والمستشفيات والمراكز الخدمية ... وهكذا في المدن الاخرى ..... توقف الضخ : تم ايقاف الضخ إلى صيدا بجنوب لبنان في عام 1967 مع احتلال اسرائيل لهضبة الجولان الذي يمر بها الخط . في بداية الامر.. كان هناك ثلاث طرق مقترحة تعبر بها الانابيب : الاول : من بقيق – الصرار – لينة - حائل – ضبا – الاسكندرية الثاني : بقيق – الصرار – لينة - الجوف – تبوك – العقبة – غزة الثالث : ابقيق – النعيرية – القيصومة - عرعر - حيفا كما هو موضح في الخريطة ![]() ولاختيار الطريق الأنسب لعبور الانابيب .. تم ارسال جيولوجيان الاول اسمه اوسكار ولف والاخر اسمه جونسون للتحقق من الطرق الثلاث واختيار الانسب فقاما برحلتين في العام 1946م جزء منها بري واخر جوي والتقطا صور من الاماكن التي زاراها واليكم الصور ... ![]() ابو حدرية 1946م حفر الباطن ![]() هذه الدبدبة ربيع والبدو شادين ..يعني بالقرب من ام ارقيبة شوف الربيع كيف؟ولاان دهر مستمر ![]() وهذا قصر ابن عبد الواحد بالحفر وقد اصبح فيما بعد موقع ادارة تعليم البنات ![]() يسألون شباب البدو عن بعض الاماكن ... ؛ ![]() عند بئر نصاب وهو الان على الحدود العراقية مقابل الشعبة ..على طريق الشمال بين رفحى وحفر الباطن. ![]() يعبر الحجرة متوجها الى لينة ...الحجرة بين القصيم ورفحى ![]() لينة ويظهر القصر خلف الابل ... ![]() بقرب درب زبيدة قرب لينة ... ![]() بركة زبالة ..هذا اسمها... ![]() بركة الجميمة ... ![]() صايد غزال عند الجميمة .. نعم فيه لكن انقرضن «التابلاين».. رواية تحكي تاريخ إنجاز أكبر خط لنقل النفط في العالم قيام إسرائيل يغير مساره واحتلالها هضبة الجولان السورية أوقفه ![]() الدمام: علي الميداني كما أن لكل إنسان قصة في هذه الحياة، فإن لكل مشروع في شركة ارامكو السعودية قصة، ومشروع التابلاين يستحق أن يكون رواية، بطلها إنسان استطاع أن يتجاوز الظروف الصعبة في زمن أصعب كان مزحوما بتشابكات الحصار الجغرافي والسياسي والأمني والإمكانيات البسيطة في أربعينات القرن الماضي. كان مشروع خط التابلاين تحديا في عالم صناعة النفط، فهو الأكبر من نوعه، إذ امتد بين ساحل الخليج العربي إلى ساحل البحر الأبيض المتوسط، بطول بلغ 1664 كيلو مترا، واستغرق انجاز المشروع أقل من ثلاث سنوات فقط، ليكون معبرا لنقل النفط من السعودية إلى أوروبا والولايات المتحدة الأميركية. فتحت لهيب حرارة شمس صحراء الدهناء والنفود، ومع وعورة تضاريس الصحراء وانعدام الطرق المعبدة والمرافق، في تلك الفترة، عمل جنود مجهولون بكل جد لتنفيذ مشروع المستحيل بإمكاناتهم المتواضعة، رابطين النهار بالليل حتى وصلوا إلى ميناء صيدا في لبنان. فقد واجه مشروع نقل الأنابيب الحديدية كل تلك المسافة الطويلة والوعرة، شح في إمدادات الحديد بسبب الإقبال المتزايد عالميا على التصنيع الحربي المتزامن مع الحرب العالمية الثانية والتي انتهت في أربعينات القرن الماضي. بدأت القصة بأمر ملكي من الملك عبد العزيز، وقع على اثره عبد الله السليمان وزير المالية الأسبق، في 22 شعبان من سنة 1366 الهجرية، اتفاقية امتياز مع شركة الأنابيب التي يمثلها وليم ج لنهان، وبشراكة مع اسو Esso ، شيفرون Chevron تكساكو Texaco وموبيل Mobil. لإنشاء خط أو خطوط من الأنابيب لنقل النفط ومنتجاته في السعودية إلى المرفأ النهائي على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وكان مخططاً أن تكون المحطة النهائية على البحر الأبيض المتوسط هي ميناء حيفا في فلسطين، إلا أن قيام دولة إسرائيل عام 1948، عطل تنفيذ المشروع وعندئذ أمر الملك عبد العزيز، إما إلغاء الخط كاملاً، أو إيجاد مسار بديل، فتم تحويل مساره إلى ميناء صيدا في لبنان عبر الأردن وسوريا. وسمي خط التابلاين اختصارا للكلمة الانجليزية، تابلاين هي الكلمة المعربة من الكلمة الانجليزية TAPLINE اختصار من Trans-Arabian Pipeline Company واسمها الرسمي باللغة العربية هو خط الأنابيب عبر البلاد العربية (تابلاين). واستعمل لإكمال هذا المشروع 35 ألف طن من الأنابيب و3000 قطعة من الآليات ومعدات البناء، وشارك في تنفيذ إنشاء المشروع 16 ألف عامل، بتكلفة قدرها 150 مليون دولار. وتم الانتهاء من إنشائه في عام 1950. وبعد شهرين من ذلك بدأ ضخ النفط إلى ميناء صيدا وكان سعر برميل البترول ببورصة نيويورك، في ذلك الوقت، 3 دولارات. وشيدت عليه خمس مضخات في النعيرية والقيصومة ورفحاء وعرعر المعروفة سابقا بـ (بدنة) وطريف وهي آخر محطة على الأراضي السعودية. الصعوبات التي تعرض لها العاملون في المشروع دفعتهم إلى تحقيق انجازات غير متوقعة، فالمشكلات الهندسية فرضت حلولا مبتكرة جديدة وغير مألوفة، أنتجت بدورها في تحقيق أرقام قياسية جديدة، فعلى سبيل المثال، كان حجم أعمال نقل الأنابيب والمواد والعمال وطول الرحلات البحرية المطلوبة أكبر من أي مشروع منفرد يتم تنفيذه بسلاسة زمنية في تاريخ صناعة النفط، فقد احتاج المشروع إلى شاحنات ومقطورات عملاقة صُمِّمت وصنعت خصيصاً له، ويمكن لكل منها نقل ما يزن خمسين طناً وسط الصحراء، أي ما يوازي وزن عربة قطار شحن. ومن أبرز الابتكارات التي شهدها هذا المشروع ابتكار «الخطاف السماوي» الفريد الذي أقيم في رأس مشعاب، وهو شبكة كابلات علوية يبلغ طولها نحو ثلاثة أميال كانت تحمل مفصلات الأنابيب من السفن إلى اليابسة. ولم تكن المشكلات الفنية هي الأصعب في المشروع، حيث المشكلات السياسية، التي تلت الحرب العالمية الثانية وزادت من تعقيدات الموقف، مما استدعى تغيير الخطط أكثر من مرة. إذ كانت الخطة في الأصل تتضمَّن الشروع في إنشاء الخط من الطرفين والالتقاء في مكان ما في المنتصف، غير أن التوترات السياسية والحروب المباشرة أخرت الشروع في إنشاء الجزء القادم من ساحل البحر المتوسط كما كان مقرراً. وعلى الرغم من ذلك؛ انطلقت أعمال الإنشاء في المملكة العربية السعودية، وسط شكوك جدية حول هذا الاستخدام للأيدي العاملة والمواد، لأن الجميع، من مسؤولي التابلاين حتى عمال اللحام في الميدان كانوا يتساءلون عما إذا كانت الأمور السياسية ستستقر بدرجة تسمح للمهندسين بإنجاز مهمتهم. إلا أن المثابرة كانت لها اليد العليا في نهاية المطاف، ففي أوائل عام 1948 بدأت أعمال إنشاء خط أنابيب عائد لأرامكو من بقيق إلى تقاطع خطوط أنابيب القطيف، ومنها إلى القيصومة، التي كان مقرراً لها أن تكون نقطة بداية خط أنابيب التابلاين، على مسافة 315 ميلاً من الظهران. وفي الثاني من شهر سبتمبر عام 1950، تمت آخر عملية لحام لربط القطاعين الغربي والشرقي من الخط، ليكتمل بذلك أطول خط أنابيب يتم إنشاؤه في التاريخ. وقد استغرق وقت تعبئته بعد إنجازه ما يقرب الشهرين لطول مسافة الخط. وفي نوفمبر من عام 1950 تدفَّق الزيت، إلى الخزانات في ميناء صيدا اللبناني، تمهيداً لتعبئة الناقلات التي أصبح بإمكانها نقل الزيت إلى أوروبا في غضون أيام، مختصرة تلك الرحلة البحرية البالغة 7200 ميل من رأس تنورة على الخليج العربي إلى البحر الأبيض المتوسط. كان المشروع مشتركاً بين الشركات المالكة لأرامكو حينذاك تحت اسم «شركة خط أنابيب الزيت الخام عبر البلاد العربية»، وأصبح معلماً بارزاً في التجارة العالمية وصناعة البترول وهندسة خطوط الأنابيب، وكانت سعته الأصلية 300 ألف برميل في اليوم، وتمت زيادتها بعد ذلك إلى 500 ألف برميل، وأشرفت شركة بكتل الأميركية العملاقة على إنشائه بعد أن بينت دراسة هندسية أجريت في عام 1944 أن إنشاء هذا الخط، رغم صعوبته، يعتبر مجدياً وممكناً. ولاحقاً أصبح خط التابلاين ينقل ما يصل إلى 30 بالمائة من إنتاج المملكة من الزيت الخام إلى الناقلات التي حمّلته، بدورها، إلى أسواق النفط في أوروبا والساحل الشرقي للولايات المتحدة. تم ايقاف الضخ إلى صيدا بجنوب لبنان مع الاحتلال الاسرائيلي لهضبة الجولان الذي يمر بها الخط وذلك في عام 1967. وخط التابلاين خارج الخدمة اليوم، وحل محله خط أنابيب الزيت الخام شرق/غرب وغيره من خطوط الأنابيب، فيما تقوم الناقلات الضخمة المملوكة لشركة فيلا البحرية العالمية المحدودة التابعة لأرامكو السعودية بنقل الزيت السعودي إلى الأسواق العالمية. ولم يكن المشروع نفطياً خالصاً بالمعنى الدقيق، بل تأسست بفضله مدن، وعلى سبيل المثال فإن مدينة القيصومة التابعة اليوم لمحافظة حفر الباطن، هي أول مدينة تنشأ عن تجمع عمالي بمحاذاة الخط. المصدر الشرق الاوسط بقي مسألة هل فيه احد له ذكرايات مع خط التابلاين يقولها |
|
![]() |
![]() |
#2 |
كـــاتــب
|
![]() الاديبة الالمعه ,,, كحيلة حرب شكرآ يعانق عنان السماء لطرحك الاكثر من رائع معلومات ثرية وجميلة عن بداية الذهب الاسود بمملكتنا الحبيبه ومعلومات مفيده عن خط التابلاين وخطوطه واتجاه وتحويله من حيفا بفلسطين الى صيدا غير تلك الفوائد لمدن اصبحت اليوم من اكبر محافظات مملكتنا وماتبعها من تطور علمي وعمراني اكرر شكري لسموك وهكذا انتي دائما ,,, لاتاتين الا بالسمين والمفيد وفقك الله واسعدك في الدارين تحياتي تقبلي |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() |
#7 | |||||||||||||||||||||
![]()
اشكرك على الاطرا وان كنت ارا ان كلمة اديبة كبيرة عليه |
||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |