![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
إداري سابق
|
![]() الـســلام عليـكم لقد جاء القرآن ليبين لنا حقيقة الكفر وأهله , ولعل من أبرز معلم الاعتقاد عند الكافرين , السعي في الصد عن سبيل الله ، ويدخل تحت ذلك , أنواعاً من الصد , فمنها السعي لإدخالنا في الكفر أو الردة عن الدين أو البعد عن ثوابت الدين . ولقد تكاثرت النصوص المبينة لذلك , فمنها : قولهُ تعالى : { ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } (البقرة : 217 ) وقولهِ تعالى : { ان يثقفوكم يكونوا لكم اعداء ويبسطوا اليكم ايديهم والسنتهم بالسوء وودو لو تكفرون } (الممتحنة : 2 ) وقولهِ تعالى : { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم } (البقرة : 120) وقولهِ تعالى : {ود كثيرٌ من أهل الكتاب لو يردوكم من بعد إيمانكم كفاراً } ( البقرة : 109 ). والناظر في تاريخ الأنبياء يلحظ هذا المعلم بارزاً فانظر لقصص الأنبياء مع أقوامهم , وتأمل في صدهم عن السبيل , ثم افتح صفحات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم , وصحبه الكرام , لترى كيف عرضوا دنياهم لعلهم يفوزوا بتنازل الرسول عن مبادئه وثوابته , ولكنهم أغبياء .. يعرضون الدنيا على من جاء ليقود البشرية إلى جنات النعيم . وحينما ننظر في سير الصحابة , وندقق في الأذى الذي تعرضوا له , من التعذيب والأسْر , بل والقتل , فحينها نجزم بعداء الكافرين لكل من ينتسب لهذا الدين . ولا تزال كتب التاريخ تروي لنا ماذا صنع أبناء الطواغيت وحفدة الشيطان بعباد الله المؤمنين { وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد } ( البروج : 8 ). وفي تاريخنا القريب , سالت دماء المسلمين في البوسنة والشيشان , وكوسوفا , والعراق , وفلسطين , والصومال , وأفغانستان , ولا تزال .. إنه الحقد الأكبر في نفوس عُبَّاد الصليب , وأبناء القردة الخنازير من اليهود والعملاء . فعجباً ممن ينتظر من الكافرين مودة أو رحمة .. وعجباً ممن نسي القرآن الذي أرسى قواعد الولاء والبراء , استيقظوا , فالكفر ملة واحدة , ولا تغتروا بابتسامات تخرج من عُبَّاد الصليب فعندنا التاريخ وقبله كلام ربنا عز وجل. ومع ذلك .. فالتفاؤل لباسنا , والنصر قادم .. { وإن جندنا لهم الغالبون } ( الصافات : 173 ) * * * * |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() |
#3 | ||||||||||
عضو فعال
|
![]()
و بالفعل من الغباء و الحماقة ان ننتظر من الأعداء النصر !! لا عزة لنا إلا بإتباعنا لتعاليم ديننا الحنيف تحياتي \ \ \ |
||||||||||
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() |
#10 | |
عضو فعال
|
![]() جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم لاحرمك الله الأجر إن شاء الله مع خالص تحيتي وتقديري |
|
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |