روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى الباحث والمؤرخ فائز موسى البدراني يختص في بحث وكتب المؤرخ |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-01-12, 05:35 PM | #1 | |
عــضــو
|
الصحف المحلية تتابع محاضرة المؤرخ فايز البدراني
تابعت الصحف المحلية باهتمام بالغ محاضرة الاستاذ فايز البدراني ( أخبار المؤرخين .. سلطة الرواية وعقلية الملتقى ) والتي عقدت يوم السبت في المدينة المنورة في النادي الأدبي، اتضح ذلك من خلال كمية التعليقات بين مؤيد ومعارض على ما جاء في ثنايا تغطية المحاضرة وإليكم الروابط جريدة الرياض http://www.alriyadh.com/2012/01/02/article697280.html جريدة عكاظ http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0102467214.htm جريدة الوطن http://www.alwatan.com.sa/Culture/Ne...7&CategoryID=7 |
|
02-01-12, 08:58 PM | #2 |
02-01-12, 11:12 PM | #3 |
المدينة المنورة - موسى الفيفي:
ذهب الباحث والمؤرخ فايز بن موسى البدراني إلى عدم مصداقية ما يروى عن وجود معمرين تجاوزت أعمارهم حاجز ال110 أعوام في الجزيرة العربية. وقال: "ان وجود ذلك في تراثنا الثقافي قديماً وحديثاً يعود إلى ثقافة التلقي السائدة، ونقل واستماع كثير من الرواة إلى مبالغات كبار السن الذين عادة ما يبالغون في ذكر أعمارهم اما لطلب الشهرة أو الوجاهة أو استدرار العطف ولفت الأنظار". وأضاف البدراني والذي قدم ورقته أول أمس في صالون "الوادي المبارك" في نادي المدينة الأدبي تحت عنوان (روايات المسنين وأخبار المعمرين، سلطة الرواية وغياب إثبات) بحضور رئيس نادي المدينة الأدبي الدكتور عبدالله عسيلان وعدد واسع من المثقفين أنه سبق وأن التقى خلال ثلاثة عقود بما يقارب 300 من كبار السن وتابع الكثير عنهم في وسائل الاعلام حيث توصل إلى أن كل ما يشاع عن وجود معمرين وصلت أعمارهم إلى 110 أعوام أمر غير صحيح، وقد بني على إخباريات خاطئة. وقد أثارت ورقة البدراني عددا من النقاشات بين الحاضرين بدأها المشرف على صالون "الوادي المبارك" عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية الدكتور هاني فقيه. هذا ماجاء في جريدة الرياض والف شكر لك اخي العزيز مشعل لايراد الروابط وكم نتمنى منك ومن الكثير من الاخوان متابعة اخبار مؤرخ قبيلة حرب رائد التوثيق فائز بن موسى البدراني وموافاتنا بها فمثل يستحق ونحن المستفيدون اطال الله بعمر ابا تركي وحفظه من كل سوء فهو نبراس العلم والثقه وشرف القبيله بكل المحافل تحيتي وتقديري |
|
03-01-12, 09:24 AM | #4 |
04-01-12, 12:12 AM | #5 |
04-01-12, 03:36 PM | #6 |
عضو شرف
|
إخواني الأعزاء .أسعد الله أوقاتكم بكل خير.. أشكركم على نقل الخبر والمرور الأخوي.. وحتى لا تنزعجوا من كثرة التعليقات المعارضة في الصحافة الأليكترونية، فأود التأكيد على ما يلي: 1- أن المحاضرة كانت من أمتع وأميز المحاضرات التي أقامها النادي، حسب ما سمعت من الإخوة في النادي. 2- أن المعارضات في هذا الموضوع الجديد على ذهنية المتلقي شيء طبيعي. 3- أن غالب التعليقات المنشورة في المواقع جاءت من أناس لم يحضروا المحاضرة، ولم يستمعوا إلى الأدلة. ولكي أزيدكم اطمئنانا لعدم صحة معومات من يزعم أن جده أوجدته تبلغ من العمر 120 أو 130 عاما، فإني أتحداهم أن يدخوا على موقع موسوعة غينس للأرقام القياسية ويسجلوا أسماءهم فيها ليحطموا أعلى عمر مسجل فيها وهو 116سنة حتى الان.. لهذه الأسباب فأنا راض عن تعليقاتهم كل الرضا، وأشكر نادي المدينة الأدبي على دعوته وحسن تنظيمه.. وللجميع المحبة. |
04-01-12, 11:09 PM | #7 |
04-01-12, 11:10 PM | #8 |
باحث ينفي وجود معمرين تجاوزوا الـ 110 أعوام ويرى ذلك من نسج المبالغات
أثارت ورقته نقاشا واسعا في صالون الوادي المبارك بنادي المدينة المنورة الأدبي ابتسام المبارك - المدينة المنورة الثلاثاء 03/01/2012 ذهب الباحث والمؤرخ فايز بن موسى البدراني إلى عدم مصداقية ما يُروى ويشاع عن وجود معمرين تجاوزت أعمارهم حاجز الـ 110، مشيرًا إلى أن وجود ذلك في تراثنا الثقافي قديما وحديثا يعود إلى ثقافة التلقي السائدة، ونقل كثير من الرواة إلى مبالغات كبار السن الذين عادة ما يبالغون في ذكر أعمارهم إما لطلب الشهرة أو الوجاهة أو استدرار العطف ولفت الأنظار. وقال البدراني والذي قدم ورقته في صالون «الوادي المبارك» في نادي المدينة الأدبي قبل يومين تحت عنوان «روايات المسنين وأخبار المعمرين، سلطة الرواية وغياب إثبات» بحضور رئيس نادي المدينة الأدبي الدكتور عبدالله عسيلان وعدد واسع من المثقفين، أنه سبق وأن التقى خلال ثلاثة عقود بما يقارب 300 من كبار السن وتابع الكثير عنهم في وسائل الأعلام حيث توصل إلى أن كل ما يشاع عن وجود معمرين وصلت أعمارهم إلى 110 عامًا أمر غير صحيح، وقد بُني عن إخباريات خاطئة. ورقة البدراني أثارت عددًا من المداخلات، بدأها المشرف على صالون «الوادي المبارك» عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية الدكتور هاني فقيه والذي استغرب من تفريق المؤلف بين مصلح «العمر» وبين مصطلح «السن» كما ورد في مقدمة كتابه، مشيرا إلى أن ما جاء به المؤلف لم يسنده أي كتاب من كتب اللغة أو عالم مختص فيها، كما أن جوهر كتاب البدراني يقوم -كما ذهب فقيه- على إنكار كل ما يُروى من تجاوز بعض الناس للمئة والعشرين عامًا حيث إن المؤلف يعتقد بطلان تلك الروايات وعدم صحة ثبوتها وكان من الواجب عليه أن يجيب عما ورد في القرآن من أن نوحا -عليه السلام- تجاوز عمره التسعمائة عام حيث اكتفى بالرد على هذا الإشكال بالقول: والأنبياء لن نخوض فيما يقال عن أعمارهم. ورد الباحث فايز البدراني على مداخلة رئيس قسم الفقه بالجامعة الإسلامية الدكتور عبدالله الشريف الذي قال له: أخشى أنك متأثر بالمدرسة التشكيكية وسقت هذه المدرسة لتراثنا الإسلامي وأخشى أن يلحق في الثوثيق التاريخي وندخل في إطار أنه لا يصح شيء يخالف العقل، فرد البدراني: لا تخف فأنا بنيت دراستي من واقع تجارب ميدانية ومن قراءة عميقة في المحال الطبي والتاريخي وكذلك سجلات موسوعة «جينيس» وبالاعتماد على دراسة في علم الخلية. وطالب البدراني من يؤلف كتابًا في الأعمار بضرورة أن يكون قد مارس التاريخ طويلًا ونظر كذلك في تراجم الناس كثيرًا ووقف عند مواليدهم ووفياتهم. وكان معظم الحاضرين قد طالبوا البدراني بأن يختم بحثه ودراسته حول نفيه أن الجزيرة العربية تحوي معمرًا تجاوز 110 أعوام بقوله: هذا ما علمته أو توصلت إليه من خلال بحثي أو هو حد اجتهادي، كما هو حال المنصفين من الذين سبقوه في البحث والتأليف بدلا من إعطاء نتائج حتمية. كما عاتبه أحد الحضور باستخدام المفردات العامية ببعض مؤلفاته ومنها كتابه «روايات المسنين وأخبار المعمرين- سلطة الرواية وغياب إثبات-» الذي دارت حوله المحاضرة. |
|
|
|