هذه القصيدة مدح في قبيلة حرب على وقوفهم المشرف في انقاذ رقبة زكرياء سالم الحنيني من القتل مقابل ٣٥٠٠٠٠٠٠ مليون ريال فاتمت كلها ولله الحمد والشكر ، ولولى توفيق الله اولا ثم وقوف هذه القبيلة المباركة لم يتم ذلك المبلغ ، ولكن تكاتف الرجال ذلل الصعوبات ،. فاشكراً لكل من ساهم في هذه الدية من حرب وغيرهم :


ياحرب ياهل المواقف معتقين الرقاب
يافزعة اللي يحد السيف. لرقابها

يما دفعتم ملايينٍ بليا حساب
ونفسٍ من الموت سلمت وانتم اسبابها

ترفع لكم راية البيضاء بروس الهضاب
بالقنة النايفة من نايف هضابها

ياهل البطولات شب الطيب فيكم وشاب
وانتم خزاين. شريفٍ شرّع ابوابها

اليا حضرتم ثقيل الهم والاّ وغاب
قبيلةٍ بالمواقف يحرم غيابها

يما وقفتوا وقوف. مناطحت السحاب
في قالةٍ فالجٍ بالحق طلابها

طبتم ومن. طيبكم شعر المواجيب طاب
يمدح رجال الكرم ويكرم اشنابها

ميقافكم ينجي الضايق من. الاكتئاب
يفتح. له اللي تعصّت وانقفل بابها

قبيلةٍ لا بلتها المعجزة ماتهاب
بالسيف والمال . والا سلّة حرابها

تبقون ياحرب عن حر السمايم حجاب
يذري ذراكم سهول الدار. واحجابها