يا مرحبا بسم الدعيع هل صيت
صيت"تنومسبه سمو الزغيبي
صيتا"يشرفني على دعوته جيت
من دار ابو فيصل بلدنا الخشيبي
رحبت يومني من الربع وصيت
تقدير من ربعي ومن حكم شيبي
كلفة بترحيب ثم استعديت
ترحيب احلا من مذاق الحليبي
بضيوف حرب الطيبين العناتيت
إلي لهم في كل عليا نصيبي
اخص فيها مطير ريف المباحيت
حسامت الأمر الكبير الصعيبي
حمر النواضر مدبين الطواغيت
على ضهور مشاولات السبيبي
قلته وانا عن ربعتي ماتناسيت
حرب الدول بالكون سقم الحريبي
تاريخهم يدريبه الحي والميت
غصبا على القلب الوبي والمريبي
واكرر الترحيب وقول حييت
للي من ألاقصين ولا القريبي
بسم الدعيع قدموني وغنيت
مديحة الطيب تزود بطيبي
فيهم نقى رفقه وفزه آليا اللفيت
وفزعاتهم عن وقتهاماتغيبي
منهم هديب الشام لاقلت وطريت
وقت المواجه مثل سيف الذويبي
ورا قصيده يتعبون النواحيت
يشمه الخصم العنيد ويهيبي
هذاك أبو سلمان ضرمه وكبريت
خلا هل النزوه تكت الشعيبي
فجر تضاريس الحجر بدناميت
ماياخذ إلا مفحماتالعيبي
في صوغة المعنى وفي وزنت البيت
القافيه من هاجسه ماتشيبي
ولامات من خلف عياله زناتيت
عقب رجالن يخصمون الطليبي
وخوانه طيور السعد مثل موحيت
الكل منهم كاالبعير المنيبي
اظروس روسن بالملاقا عناتيت
مافيهم المزهاف ولاالحضيبي
ركن الجماعه لاعصفن السواحيت
لعل مايقطع للجواد صيبي
درب الخلف درب سلف بالمواقيت
رجالهم لاطاب ماهوغريبي
ولاقول قولن مايجيله تثابيت
والناس تدري بالكلام المصيبي
والعفو كأن اسهبت ولا تماديت
اخشى الرهى والقافيه تنتحيبي
والشعر سبك وحبك ماهو ثراويت
ياما وقع في غلطته من اديبي
للقيل سامع والمسامع مصانيت
وانا ادمي والعرف ماهو بجيبي
والشعر له ناقد وغيره شماميت
وانا الدري اني لاغلط ة يحكيبي
له حق ينقدني ليامني اخطيت
ولارضا وكور الشخصنه تلتويبي
يكثرمن يعمل على الدبك رتويت
مدري غباء بالشخص ولا تغيبي
هذا الكلام الي بعده توريت
ياهل المقام المنتضم والرحيبي
تمت بذكر اللي حما حرمة اللبيت
الواحد الي فوق خلقه رقيبي
غازي مغيران الزغيبي