عرض مشاركة واحدة
قديم 26-04-09, 08:35 AM   #1
إداري سابق

 











 

سلطان الغيداني غير متواجد حالياً

سلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond reputeسلطان الغيداني has a reputation beyond repute

افتراضي أفضل وأشرف بقعة على وجه الأرض ..

قال الإمام ابن هبيرة الحنبلي ( 499 - 560 هـ) في كتابه الإئمة المطبوع حديثاً باسم الفقه على المذاهب الأربعة , وقد اشترط فيه ذكر أقوال الإئمة الأربعة مالك وأبي حنيفة والشافعي وأحمد بن حنبل ..

قال في (1/ 337 -338 ) (( واختلفوا أي الحرمين أفضل ؟ فقال مالك وأحمد في إحدى روايتيه : المدينة , وقال أبو حنيفة والشافعي وأحمد في الرواية الاخرى : مكة أفضل , وأما موضع حوى النبي صلى الله عليه وسلم فهو أشرف وأفضل بلا خلاف )) .

قال الإمام النووي في المجموع(7/389) : (( مسلم إجماع المسلمين على أن موضع قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل الأرض , والخلاف فيما سواه )) اي في الحرمين ..

قال ابن كثير في البداية والنهاية (3/205) : (( والمشهور عن الجمهور أن مكة أفضل من المدينة إلا المكان الذي ضم جسد رسول الله صلى الله عليه وسلم ))

وقال في الفصول في اختصار سيرة الرسول (1/260) تعليقا على كلام القاضي عياض مانصه :

(( ونقل الاتفاق على أن قبره الذي ضم جسده بعد موته أفضل بقاع الأرض وقد سبقه الى حكاية هذا الاجماع القاضي ابو الوليد الباجي وابن بطال وغيرهما , وأصل ذلك ماروي أنه لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في موضع دفنه فقيل بالبقيع وقيل بمكة وقيل ببيت المقدس فقال ابو بكر رضي الله عنه إن الله لم يقبضه إلا في أحب البقاع إليه ))






منقول ..




التوقيع :
    رد مع اقتباس