عرض مشاركة واحدة
قديم 18-07-10, 07:41 AM   #1
إداري سابق
 
الصورة الرمزية موسى عوض الوسيدي

 











 

موسى عوض الوسيدي غير متواجد حالياً

موسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this point

افتراضي لقاء ملتقى بدارين الدواسر مع الباحث فايز موسى الحربي







بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد أن لا اله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً وبعد .

فإني نيابة عن منتدى البدارين الدواسر وأصالة عن نفسي يشرفنا ويسعدنا أن نعرض مقابلتنا مع الباحث التاريخي والشاعر العذب
الأستاذ الفاضل/ فايز بن موسى البدراني الحربي

والذي تم في منزله العامر فكان لقاءً متعدد الفوائد؛ وكيف لا وهو مع سيف حرب.

كما أقدم من الشكر أجزله ومن التقدير أوفره وأوفاه لأبي تركي لحسن ضيافته وأريحية نفسه ودماثة خلقه وأدب جوابه وحسن استماعه ولطفه وتلطفه

وحياكم الله في رحاب رائد التوثيق.



س1: بطاقة التعريف ؟
جـ1:
* الاسم: فائز بن موسى البدراني الحربي.
* تخرج في معهد عنيزة العلمي سنة 1396هـ / 1976م.
* حصل على دبلوم إدارة المستشفيات من معهد الإدارة العامة سنة 1398هـ، ثم التحق بالعمل الوظيفي وجمع بين العمل والدراسة على النحو التالي:
- إكمال دورة متقدمة في الإدارة الصحية ــ الولايات المتحدة الأمريكية.
- درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (1407هـ / 1987م).
- درجة الـماجستير في إدارة الصحة والمستشفيات ــ جامعة الملك سعود (1410هـ / 1990م).
* العمل السابق:
- المدير التنفيذي لمركز الأمير سلطان لأمراض وجراحة القلب (1412هـ ــ 1420هـ).
- مستشار بحوث تاريخية ـــ دارة الملك عبدالعزيز (1420هـ ــ 1426هـ).
- مدير مركز حمد الجاسر الثقافي (1426هـ ــ 1428هـ)
* العمل الحالي: باحث متفرغ.
* عضو المجلس الثقافي الاستشاري، مؤسسة عبدالرحمن بن أحمد السديري الثقافية، الرياض.
* له اهتمام كبير في بحوث التاريخ والأنساب، وصدر له أكثر من 30 إصداراً، إلى جانب العديد من المحاضرات والبحوث والمقالات المنشورة في الصحف والمجلات التاريخية المتخصصة.



س2: أطلق عليك لقب (رائد التوثيق)؛ من أطلقه؟ وماذا يعني لك؟
جـ2: أطلقه الزملاء في ملتقى الوراق، وجعلوه عنواناً للكتاب الذي أعده عني الباحث يوسف العتيق رئيس تحرير صفحة الوراق بجريدة الجزيرة.


س3: برزت كأحد الباحثين والمهتمين بتراث الجزيرة؛ فهل لنا بمعرفة بداية الاهتمام؟
جـ3: بداية الاهتمام لا تختلف عنها عند أي باحث آخر؛ بدأت بمطالعة ومتابعة الإصدارات التاريخية وكتب الأنساب، ثم وجدتني دون سابق تخطيط أعوم في هذا البحر المتلاطم.


س4: لماذا اخترت البحث في تاريخ الأنساب؟ وهل عدم التخصص الأكاديمي كان عائقاً؟
جـ4: اخترت علم الأنساب من باب الرغبة والهواية، والميل إلى معرفة أنساب الأسر والقبائل المعاصرة، ثم تحولت هذه الهواية إلى ممارسة ومهنة من خلال التأليف ومراجعة كتب الأنساب وإعطاء الاستشارة حولها بطلب من الأفراد أو بعض الجهات ذات العلاقة.
ولا أرى أن عدم التخصص الأكاديمي كان عائقاً، بل إن أكثر الذين يكتبون في الأنساب ليس لديهم تخصص أكاديمي، لأن هذا العلم مستبعد من مناهجنا والتخصص فيه لا يوجد في جامعاتنا!


س5: ما حقيقة الخلاف بينك وبين هذه الأسماء:
عاتق بن غيث البلادي.
أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري.
عبدالله بن فرج الزامل؟

جـ5: الخلاف بيني وبين عاتق البلادي ينحصر في الخلاف على المنهجية، وبيني وبين أبو عبدالرحمن الظاهري ينحصر في قحطانية حرب وعدنانيتها، وفي التحامل الظاهر على الهمداني والتعصب لابن حزم. أما مع عبدالله فرج الزامل؛ فإن الخلاف يدور حول التهريج والتزوير الذي يمارسه عبدالله فرج وينخدع به العامة! عبدالله فرج ليس مؤرخاً ولا باحثاً ولكنه مهرِّج، كيف لا وهو يقول في جريدة المدينة: إنه ألقى قصيدة أمام الملك فيصل، فسحب الدرج وأخرج له مبلغ ثلاثة آلاف ريال من فئة الخمس مئة!! علماً أن فئة الـ 500 ريال لم تظهر إلاَّ في عهد الملك فهد!!

س6: كم يبلغ عدد الوثائق والمخطوطات لديك؟
جـ6: ليس هناك إحصاء دقيق، وإنما أعرف أنها تتجاوز عشرة آلاف وثيقة بالتأكيد.

س7: ما أندر الوثائق التي تملكها؟ وما أقدمها؟
جـ7: هناك وثائق كثيرة نادرة، وكل وثيقة تتضمن معلومات تاريخية أعتبرها نادرة. لكن من أجمل الوثائق عندي الوثيقة التي اطلعتم على صورتها في مجلسي والتي تعود لشهر صفر سنة 1073هـ وفيها اسم سبعة أشخاص من قبيلتي البدارين، وتتميز بجمال خطها وتنسيقها، مما يدل على أن الاهتمام بالخط في القرون السابقة كان أفضل منه في القرون المتأخرة، ويظهر من الوثائق أن الانحدار الثقافي والسياسي في الحجاز ابتدأ بعد دخول قوات محمد علي باشا للحجاز واستمر من سيء إلى أسوء حتى بلغت العامية أوجها بنهاية الحكم العثماني والشريفي للحجاز لتبدأ مرحلة العودة للعلم والتنوير والاستقرار مع بداية دخول الملك عبدالعزيز للحجاز.
أما أقدم الوثائق فتعود للقرن التاسع الهجري، وهي وثيقة من خيبر، وقد سبق أن نشرتها في جريدة الجزيرة، وأقدم منها وثيقة صبيح المشهورة في نجد، والمتداولة نسخها لدى الباحثين، وتعود للقرن الثامن الهجري.


س8: ما رأيك في زيادة حركة التأليف في علم الأنساب؟
جـ8: زيادة حركة التأليف في علم الأنساب ظاهرة ذات وجهين، فهي غير صحية إذا تصدى لها غير المؤهلين، أو إذا تحولت الكتابة في الأنساب إلى سلعة للتجارة ووسيلة للبحث عن الشهرة، وهي ظاهرة صحية إذا كانت مبنية على أسس علمية رصينة، فالأولى تؤدي إلى خلط الأنساب وإثارة البلبلة والفوضى، والثانية تؤدي إلى حفظ الأنساب وتصحيحها!

س9: ما العوائق التي تواجه الباحث في جمع الوثائق؟ وما أنواعها؟
جـ9: العوائق كثيرة، تتمثل في صعوبة إقناع الناس بإعطاء وثائقهم، كما تتمثل في صعوبة تصوير الوثائق، وفهرستها، وحفظها، فضلاً عما يتطلبه تحقيق الوثائق ونشرها من وقت وجهد.

س10: ما الشروط الواجب توافرها في الباحث في الأنساب؟
جـ10: العلم والأمانة.

س11: كيف تقوّم تجربتك الشعرية؟ ولماذا لم تشتهر به؟
جـ11: أقوِّمها على أنها نظم بارد لا يصل إلى مرتبة الشعر الحقيقي، ولو كنت أبحث عن الشهرة من خلال الشعر لربما حصلت عليها لأننا في عصر لا يميز بين الناظم والشاعر!
والحمد لله أنني لم أركز على الشعر على حساب البحث والتاريخ؛ لأن لدينا اكتفاء ذاتي من الشعراء، لكننا لا زلنا نستورد الباحثين!


وهذه إهداء مني لملتقى البدارين الدواسر:

إلى قاطفة الورد
(قاطفة الورد لوحة تشكيلية لفنان مشهور)
يامن قطفت الورد في أكمامه=ما الورد الأ ما جنى خداكِ
لا تطلبي عطراً بأزهارالرُّبى=والعطر كل العطر في رياكِ
لا تسألي ماالسحرُ من أربابهُ=مالسحر الأ ما حوت عيناكِ
لا تنشدي حسناً على ما نلته=قد زانك الحسن فما أحلاكِ
إن كان لا يرضى العباد بحسنهم=فالله قد أعطاك ما أرضاكِ
فيك الجمال مجسم قد خِلتُهُ=متكلمـــا لمــا بدا مــرآكِ
أنت الربيع إذا أطلّ لنــاظر= لا ترتوي العينــان من رؤياكِ
لما مررت على الرياض تمايلت=نشوى زهور الروض كي تلقاكِ
ما بين برديَك الحياة وفيهما=أن شئت قتل متيم يهواكِ
لا تحسبيني عابثاً متغزلاً=إني أسير جمالك الفتـــاكِ
إن كان عندك قتل مثلي غايةً=فلتنعمي في ذاك وليهنــاكِ

وهذه كذلك:

الرفيق اللي يسليك ابتهاجه
قصيدة موجهة إلى الشاعر (بدر الحويفي)
يا بدر نفسي لها نهَج معيَّن=والعرب كل على طبع انتهاجه
راعي الوجهين والعهد الهويِّن=لي مزاج ما يوافق مع مزاجه
ومن يشيل الكبر لو لبس وتزيَّن=زود كبره زايده عندي سماجه
لو بغيت امشي له الرجلين عيَّن=عافته نفسي ولو لي فيه حاجه
شفِّي اللي لابدا اللازم تبيَّن=الرفيق اللي يسليك ابتهاجه
لانخيته كل عسر راح هيِّن= يشتري همك ويعطيك انفراجه
للرفاقه جانبه يا بدر ليِّن= ضاحك قلبه قبل يضحك حجاجه
المراجل للدويني ما تهيَّن=لو تنهض ما شهر فرخ الدجاجة
فرقهم فرق الحرامي والمديِّن=مثل حلو الما وفرقه عن هماجه

س12: أهم المحاذير التي يقع فيها مؤلفو علم الأنساب؟

جـ12: استعجال الكتابة، واعتقاد الباحث أن قبيلته شعب الله المختار، وأنه هو الباحث المغوار!

س13: الحلف في القبائل، تاريخه؟ وهل في حرب حلف؟ وهل تعرف العرب هذه الأحلاف سابقا؟
جـ13: الأحلاف في القبائل العربية قديمة، وهي على نوعين: حلف تعاون من أجل تظاهر قبائل معينة ضد قبائل أخرى، وحلف نسب، وهو انتساب قبائل إلى أخرى، وهو الأقل في نظري، وهو المبالغ فيه، ولهذا يكثر الخلط بين النوعين وعدم التمييز بينهما. وحرب مثل غيرها من القبائل ليس هناك ما يمنع من وجود الأحلاف فيها.. لكن دعوى الحلف ينبغي أن تقوم على أدلة وبراهين، وليس على مجرد استفاضات عامية!

س14: ما رأيك بقول علماء النسب: يكفي المرء أن يعرف خامسه وعشيرته وقبيلته؟
جـ14: هذا هو الحد الأدنى من العلم الشرعي الواجب معرفته، لما يترتب عليه من الأحكام الشرعية والعرفية.

س15: حدثنا عن مشروع التوثيق الشفهي لقبيلة حرب؟
جـ15: مشروع التوثيق التاريخي الشفهي لأي موضوع سواء كانت قبيلة أو غيرها؛ هو جزء من مشروع التوثيق التاريخي. ومن خلال اهتمامي بالبحث في تاريخ حرب وأنسابها فقد قمت بمجهود فردي لتوثيق التاريخ الشفهي من خلال تسجيل مقابلات صوتية مع الرواة وكبار السن من القبيلة، ومن غيرها ممن لهم اهتمام ومعرفة بالحوادث التي عاصروها.. وقد تمكنت بفضل الله على مدى سنوات من ملاحقة الرواة من تسجيل ما يقارب ثلاث مئة مقابلة صوتية، استفدت منها الكثير، ونشرت الكثير منها من خلال كتابي: "قصص وأشعار من قبيلة حرب"، ومن خلال كتابي: "أشهر التسميات المحلية للسنوات الهجرية وبعض ما فيها من الحوادث والأخبار والمواليد والوفيات".

س16: صالونات الفكر يعرف أنه لديك ثلوثية تستضيف فيها الأدباء والباحثين وأصحاب الفكر، متى بدأت ولماذا؟
جـ16: بدأت هذه الثلوثية أو الثلاثائية عام 1416هـ تقريباً بعد انتقالي إلى منزلي الحالي في حي الريان، وقد كانت هذه الثلوثية أسبوعية في البداية ثم شهرية، كما أنها قد أصبحت أقل نشاطاً في السنتين الأخيرتين بسبب ارتباطي بدراسة الدكتوراه في جامعة الملك عبدالعزيز، وتعارض مواعيد المحاضرات مع موعد الندوة. وكانت الغاية من هذا الملتقى جمع الباحثين المهتمين بمواضيع التاريخ والأنساب لتبادل المعلومات والأفكار والحوارات الأخوية.

س17: حدثنا عن المشيخات الشاملة في قبيلة حرب؟
جـ17: المشيخات الشاملة، أو شيخ الشمل، مصطلح حديث لا وجود له في المصادر التاريخية، وهو موضوع مبالغ فيه، فضلاً عن كونه مثيراً للجدل. ولهذا أعتذر عن الخوض في هذا الموضوع.

س18: ما رأيك بقول البلادي في أحد كتبه: "هناك هنود وباكستانيين دخلوا بقبائل بني سالم"؟
جـ18: أقول: كل يؤخذ من قوله ويرد.. وأنا أسألك ما هو منهج البلادي في التوثيق! ثم ليته سمى لنا أسرة باكستانية واحدة دخلت في حرب! وبنو سالم بالذات من أحرص القبائل على أنسابها وأكثرها توثيقاً. والبلادي قال عن القبائل الأخرى أسوأ من هذا الكلام، فإما أن نأخذ كل ما قال أو نتركه كله!
ولأن الكثير من القراء لا يتصورون أوضاع القبائل الحجازية وحرصها على حفظ أنسابها فدعني أتوسع قليلاً في هذه النقطة من خلال منطوق الوثائق المحلية التي لم يتعمق فيها البلادي رحمه الله، فالذي يستفاد من الوثائق المحلية؛ أن العرب ملزمة بمعرفة خوامس كل قبيلة، وهم من يجتمعون بالجد الخامس، وأن الجد السادس يسمى اللامس، ومعناه: أنه وإن كان خارجاً عن العاقلة المحددة بالجد الخامس؛ إلاّ أن السادس يمكن اعتباره خامساً أحياناً عندما تدعو الحاجة إلى الاندماج بسبب قلة أفراد المجموعة. ومثال ذلك ما جاء في إحدى الوثائق المحلية في وادي الفرع، إذ يقول ناظر القضية: "وصلوني رجال المرابطة ورجال الفوايز في اللامس والخامس، وقال الفايزي: أنا خامس النويشي، وقال المريبطي: أنت لامس، ما أنت خامس،...إلخ".
كما كان العَدُّ ومعرفة الجدود حتى من جهة الأمهات – أيضاً – مهماً؛ لما يسمى عندهم بحق القرابة، فالقريب له حق العصب، والمطالبة بحقوق قريبه وردها ممن أخذها في الغزو أو القتال، أو غيره.
ومن هنا كان لهذه الأعراف دور كبير في المحافظة على معرفة الأنساب والقرابات، وعناية عرب الحجاز بهذا الجانب، ولهذا يورد المؤرخ صبري باشا إشارة مهمة فيما يتعلق بحفظ الأنساب حيث يقول: "ولما كانت القوانين المتعلقة بالخمسات والسَّمِيـَّات مطبقة تطبيقاً صارماً بين قبائل العربان، لذلك أولى العرب أهمية بالغة لحفظ الأنساب، ولا يمكن أن يوجد بين الأعراب من لا يعرف نسبه كاملاً". صبري باشا، مرآة جزيرة العرب، ج4، ص345 .
إضافة إلى ذلك؛ فقد كان للأوقاف الأسرية أيضاً دور لا يقل أهمية عن قانون "الخمسة والسَّمية" في حفظ الأنساب ومعرفة درجة القرابة للمستفيدين من الوقف الأسري مع تعاقب الأجيال.
أما إذا كان البلادي يقصد أحداً من الذين حصلوا على شهادات مختومة من قبل بعض شيوخ القبائل في عصر شراء الأنساب خلال السنوات الأخيرة؛ فهذا وارد، وهو موجود في كل القبائل، كما يقول شاعر الزلفي سليمان بن عويس:

المشيخات اللي تبيع التعاريف


شامير لو جا يمَّهم عَـرَّفوا به!

رحم الله البلادي، وتجاوز عنا وعنه..


س19: ما الهدف المنشود من مشروع الغاط؟ هل هو لتوثيق تاريخ البدارين في المنطقة؟ أم لتاريخ الغاط على وجه العموم؟

جـ19: الهدف حفظ وثائق الغاط، وإتاحتها للباحثين، ولا يخفى على ذي لب أنها تشكل مصدراً تاريخياً مهماً من مصادر تاريخ الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في وسط نجد، وهي معلومات لا تتوافر في الكتب التاريخية المحصورة غالباً في التاريخ السياسي. وهو لا يختص بتوثيق أسرة أو قبيلة معينة، ولا يميز بين أسرة وأخرى من أسر الغاط.


س20: ما هي آخر مشاريعك البحثية؟

جـ20: استكمال مشروع توثيق تاريخ قبيلة حرب، وأسأل الله العون والتوفيق. وأقدم لكم جزيل شكري وامتناني لاستضافتكم وتشريفكم لي بدعوتي إلى المشاركة في موقع ملتقى بدارين الدواسر الرسمي، الذي يعد بحق من المواقع الرصينة، أسأل الله لكم التوفيق!

•••

http://www.albadareen.com/vb/showthread.php?t=3029

صور من القاء











































التوقيع :
    رد مع اقتباس