عرض مشاركة واحدة
قديم 25-07-13, 06:07 PM   #2
كحيلة حرب
 
الصورة الرمزية الكحيلة

 











 

الكحيلة غير متواجد حالياً

الكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond repute

افتراضي

دويرع


كساء من الأدم المزين بالأهداب والسوير الملونة، والزخارف المخروزة يعلق في مقدمة شداد الراحلة فوق الميركة ويضفى على رقبة الراحلة ومنكبيها للزينة.


يقول: سليمان بن ناصر بن شريم
إلى ذكرت أشقر على الردف مرجود
مثل الدويرع فوق حسن الدلال

ربق
حبل يفتل من خيوط الصوف وتجعل له درك (عرا) بقدر رؤوس البهم ويثبت طرفاه في الأرض ، ويربط فيه صغار البهم ، تدخل رؤوسها في عراه ويمسك بارقابها ، وهو عربي أكثر شعراء العرب من ذكره.

يقول: محمد بن عبد العزيز البواردي
مانيب في ربق الهم مدخل راسي
الربق يدخل به رجال نيمية

رسن

هو الحبل الذي تقاد به الناقة، وكذلك يقال لرسن الفرس، وشكيمته التي تكون فوق الأنف واللحيين سلسلة من حديد ، أما عذاره فإنه يجدل من صوف مزين بالألوان.

يقول: صاهود بن لامي المطيري
كم فاطر من نيها تزعج الكور
تقطع مضاريس الرسن والخطام

رشا
حبل متين تحدر به الدلو في البئر وترفع به مملوءة بالماء، وكذلك القلص والغراب الزراعي ، وهو مفتول من ليف النخل ويتكون غالباً من ثلاثة حبال من الليف مفتولة ثم يلف عليها خرق ثم تبرم جيداً ثم يضم بعضها إلى بعض فتبرم برماً جيداً فتكون حبلاص واحدا قوياً.

يقول : عبدالله بن سبيل
ياتل قلبي تلة الغرب لرشاه
على زعاع حايل صدرت به

زمزمية



قارورة أسطوانية الشكل، لها فوهة ضيقة ، لها ثعبة صغيرة ، وهي ثلاثة أنواع:
زمزمية خزفية: ذات لون أشقر وهي اكثرها ومنها مالونه اسود ومنها لونه أبيض وهي أقلها
زمزمية زجاجية: بيضاء وهذان النوعان مستوردان
زمزمية نحاسية: مدورة الشكل ولها رقبة ولها غطاء نحاسي وهذه تصنع في نجد باحجام مختلفة ولها عروتان.

يقول: ابن عرفج ويروي لغيره
فاطري تضلع ولا ادري وش بلاها
ماعليها إلا القلص والزمزمية

زهاب
مايحمله المسافر على راحلته من طعام ومتاع وهو عند بادية عتيبة كل ما يكون في البيت من زاد وامتعة وأثاث ، فهو ذو مدلولين:
مدلول عام: يقصد به متاع المسافر من زاد وغيره.
مدلول خاص: يقصد به كل ما في البيت من زاد وامتعة وهو تعبير فصيح.

يقول : خلف بن أبو زيد الشمري
من عقب ذا ياراكب فوق مزعار
مافوقه إلا مزهبه مع شداده

سفيفة

ماتدلى من رحل الراحلة من الحبال المزينة بالألوان ، والربث للزينة ، هي نسيج الصوف، وهي كذلك حزام عريض من الصوف تحقب به الراحلة وله طرفان طويلان يتدليان عن يمين الراحلة وعن يسارها ممايلي خاصرتها مزينان بالكتل والاهداب الملونة وهذه أيضا تسمى محقبة.

يقول : محسن الهزاني
يالله ياأهل طافحات السفايف
حدب الظهور معلكمات الكلايف

سيسية
تعني عصا الخيزران ، سميت بهذا الاسم نسبة إلى أول من عرف باستيرادها في نجد كان يدعي ، والسيسة أفضل ماتساق به الإبل من العصي ، ولهذا فإن لها ذكراً في الأدب الشعبي باسمها سيسية وباسمها خيزرانة.

يقول: محسن الهزاني
بنتن صعبات المودة مداليع
بالوصف عيدان السياسي النعانيع

شبكة

ورد ذكرها في الشعر، وهي التي تعمل من الليف المتين ، وهي ذات شكل مربع مستطيل يقطع وسطها بحبلين طوليين وحبليين عريضين متقاطعين مع الحبلين الطوليين ، فيتكون من تقاطع هذه الحبال الاربعة مربعات متساوية في السعة ، ويوضع لها عشرة محاجين من الخشب، في كل زاوية من زوايا المحجان واحد ، وفي كل جنب من جنبيها محجانان وفي أعلاها محجان يتوسط فيه، وفي أسفلها محجان متوسط فيه.
وتستعمل في نقل الحطب والحشيش من البر على الجمال ، ويصف صفاً متساوياً عليها ثم يشد بحبل قوي من الليف يسمى مراراً .

يقول : محمد بن عبدالله بن بليهد
والله لولا الحيا يالثوب لا اقره
وأرقى براس الطويلة وأخجل اخجال
وأونس معاليق قلبي جا لها صره
صرة حبال الشبك في كف جمال

شداد


يقصد به الرحل الذي يستعمل للركوب على الإبل ، وهو مصنوع من خشب الأثل.

يقول : إبراهيم بن جعيثن
وأنا مثلهم ذكرت حبي وعزوتي
والكل منا ولم الخرج وشداد

شطان
حبل طويل أدق وأخف من الرشاء ، إذا كانت البئر التي يستقى منها بالدلو أسفلها ضيق وأعلاها واسع فإن طرف الشطان يشد في كرية الدلو فوق العراقي وطرفة الآخر مع رجل يقوم على ناحية البئر في الجهة المقابلة لمن يجذب الدلو من البئر على الناعور فيجذب الشطان قليلاً قليلاً ليبعد به الدلو عن جدار البئر لئلاً تحتك به فيمزقها، وكانوا يشبهون بها الرماح الطويلة المعتدلة .

يقول: الطرماح
أخو قنص يهفو كان سراته
ورجليه سلم بين حبلي مشاطن

شكيمة

خطام يشد به رأس البعير ويقاد به، له سلسلة قوية تكون على أنف البعير ولحيته ويستعمل غالباً لصعاب الإبل ، وكذلك يستعمل للخيل ، والشكيمة اسم للسلسلة ، ويشدها ملفوفاً وراء رأس البعير عذار الخطام.

يقول : حميدان الشويعر:
أعسف القوافي بسبك المعاني
وصخر صعبها بليا شكايم

شمالة



كيس من خيوط الوبر المنسوجة نسجاً خفيفاً، يلف على ضرع الناقة الحلوب ، ويشد بحبال ونسع جميلة من الصوف تعلو ظهرها وتمتد حول نحرها.
وغرضها من ولد الناقة من الرضاع بصفة دائمة. وتستعمل الشمالة بدلاً من الصرار لأنها أريح منه للناقة .

يقول:حمد بن عمار
أحلى من السكر على الثلج مصيون
عليه در المقصر أم الشمالة

شنة
قربة أدم قديم تقلص حجمها وتغيير لونها من اثر القدم، واستعمالها في حمل الماء ، فيبست بعد اللين ، واسودت بعد الحمرة ، ولكنه طاب ماؤها وبرد ولذ مشربه.

يقول : عدوان بن راشد الهربيد
من فوق حيل ضاريات للقرآن
رث الجبال ويابسات الشنون

صرار

يراد به الذي تصر به الناقة ، تصر به أخلافها ليمنع حوارها من الرضاع المستمر .

يقول : ابن الأثير
إذا اللقاح غدت ملقى أصرتها
ولاكريم من الولدان مصبوح
ورد جازرهم حرفاً مصرمة
في الرأس منها وفي الاصلاد تمليح


صريمة

نوع من أرسان نجائب الإبل المذللة ، وهو سلسلة من الصفر ، طرفها الأسفل فيه حلقة ذات مجول متحرك يعقد فيه المقود.

يقول: سعود السعيدي
ياخوي قرب لي من الهجن موجاف
طوع الصريمة مثل عبد لسيده

)(مجالس بني هاجر)(

صلاعة
هي الزمزمية التي توضع فيها القهوة بعد إصلاحها لتحمل بها .

يقول: محمد بن عيسى الهذال
وتطبخ بمعدن مايعوزك ربه
وتزل بصلاعة لراعي الشراب

)(مجالس بني هاجر)(

ظلفة
صفيحة الخشب التي تستند على دفة ظهر الراحلة من الشداد والمسامة وهي عربي فصيح

يقول : محسن الهزاني
من سبعة أعوام وهن كنس حيل
مالمسن عن سوج عوج الظلاف

)(مجالس بني هاجر)(

ظلة

نوع من مراكب نساء البادية ، وهو هودج صغير غير مجونح له حنايا تحمل غطاءه الواقي عن الشمس.
سميت بذلك، لأنها ذات ظل بداخلها

يقول: قاسي بن عضيب القحطاني
عر الشديد وكل ماعلقوا طاح
ولاهمني ياكود ظلوة رداح
إن حرت عنده علقوا في الأرماح
وإلى سهجته مطرق الموز صاح

)(مجالس بني هاجر)(
عدة
مجموع ماستعد به أهل البادية من ادوات لسقي إبلهم وغنمهم من الآبار ، وتشمل الدلو والرشاء والحوض والمحالة.

يقول: منزل العرمان الشراري
عسى الحيا يسقي مواريد ميقوع
يسقي القليب وماقفه مع مرده
حيثه يجمع لي مخاليق ونجوع
وكل يقلط له محاله وعده

)(مجالس بني هاجر)(

عذار

هو مايدار وراء رأس البعير متصل الطرفين بحلقتي الشكيمة ، وغالباً يكون منسوجاً من الصوف المزين بالألوان الجميلة.

يقول: محمد بن عبدالله القاضي
مافوقه إلا الكور طفح الظلاف
وخرج ومعلوق على الكور وعذار

)(مجالس بني هاجر)(

عرقاه
وهو خشبتان متقاطعتان ، فرض وسطاهما وأسقطت إحدهما في الأخرى ، تعترضان على فوهة الدلو والغرب ، في اطرافها ثقوب تدخل فيها الوذم لتثبيتها على آذان الغرب ، وهي ذات أصل فصيح.

يقول: عبدالله بن سبيل
لين انبزع غربه على حد عرقاه
وجيلان بيره بالمسوح العبت به

)(مجالس بني هاجر)(
عقال


العقال الذي يعقل به البعير ، وهو نوعان ، عقال حديد وله قفل ، وعقال حبل يشد على يد البعير .

يقول: محمد بن عبدالله القاضي
فالإبل معروف بالأيدي عقاله
والخيل تزلج بالشبيلي والأقفال

عنة
حظيرة من أغصان الشجر، تقام حول البيت ، تأوي إليها الغنم ليلاً ، وتبيت فيها لتحميها من برد ريح الشتاء الباردة ، وكذلك تكون لضعاف الإبل ، وهو عربي فصيح

يقول: حميدان الشويعر
ياشبة ثليب في عنة
لو شاف المرعى ماثار
ان قمت فلا بد الونه
والمشي كني بهجار

عيبة


وعاء يصنع من جلود الإبل المدبوغة، يتكون من قاعدة مستطيلة عريضة ووصلتين جانبيتين لع عروتان من أصله طويلتان يعلق بهما على البعير ، ويستعمل لجلب التمر على الإبل من البلدان التي يرتادها أهل البادية وقت صرام النخيل لجلب التمر منها ، وهو من الأوعية التي اختصوا باستعمالها.

يقول: عثمان بن منيع من أهل الاثلة
توكي على الشذيا إلى قصف الزاد
وتقرب العيبة لراسك وساد

غبيط


مركب من مراكب نساء البادية ، له عصي محنية مرتفعة فوق حوضه مثبتة أطرافها في قتبة، يوضع عليها أغطية جميلة للظل ، وللزينة ويعلق فيه كتل ملونة تتطوح إذا مشى الجمل للزينة وهو من المراكب العربية العريقة.

يقول: امرؤ القيس
تقول وقد مال الغبيط بنا معاً
قتلت بعيري ياامرا القيس فانزل

غزال
يقصد به غزال الشداد ، وكل شداد له غزالان وهما الرأسان العلويان البارزان من ظلافه ، تكون إحداهما أمام الراكب ، والثانية خلفه ، وفيها تعلق الأمتعة.

يقول: محمد الحداري من بني عمرو بن حرب:ياراكب كور منجوبة
الحايل اللي هوى بالي
ماطبت السوق مجلوبة
ولا قلبه كل دلال
القيظ ماأونست لاهوبه
بين الغزالين مقيالي

قامة
خشبة لها شعبتان طويلتان تثبت على شفة البئر ، ويربط محور المحالة في أعلى شعبيتها ويوضع الرشاء على المحالة لرفع الماء من البئر، واستعمالها غالباً يكون في موارد البادية.
ويستعملها اهل البادية في سقي إبلهم وغنمهم ويستعملها أهل القوافل من المسافرين الذين يمرون بموارد البادية في طريقهم.

يقول: مخلد القثامي
تل قلبي تلة الدلو للقامة
تله اللقاي عن ماقفه طاح

قربة
هي اداة حمل الماء في السفر وتبريده في الحضر، تصنع من جلود الضأن ومن جلود المعز ، تدبغ ثم تخرز ، وقربة جلد المعز أمتن وأقوى من جلد الضأن ، والقربة من اصل عربي فصيح.

يقول: عبدالمحسن الصالح
مافوقهن إلا المعاليق وقرب
والبن والبندق وربع قروم

قش
هو مايحتاجه المسافر من أدوات راجلته ، وما يلزم لها ، كالشداد والمزاود والفراش والقربة وغيرها، يقال له مجتمعاً ، قش ، وبعض الناس يسمون أثاث البيت قشاً.

يقول: السعيدي السبيعي
كم علقت بالدرب من قش بكره
وكم جاب راسي من صبي وشايب






قلص

نوع من الدلاء المصنوعة من الادم، غير انه يختلف عن الدلو العادية بأنه لا عراقي له ، وأن له عروتين طويلتين مجدولتين من سيور أدم وحافته مجدولة بالسيور جدلاً جيداً يستعمل كالدلو لرفع الماء من البئر ، ويستعمله المسافرون لأغراض أخرى، يحملون فيه المركى الذي يصنعون فيه الطعام ، ويحملون فيه ثمر المضحى ، وسحلة الشراب ، وغير ذلك من الأغراض.


يقول: هويشل بن عبدالله
واجذ قلبي عليهم جد الأطناب
أو جد حبل القلص من كف جذابه

)(مجالس بني هاجر)(

قيد

يصل بين ذراعي الدابة بعيراً كانت أو فرساً أو حماراً ، وهو حبل مفتول يشد طرفه بأحد الذراعين وطرفه الآخر بالذراع الآخرى ، ليقصر خطوه إذا مشى ، ويجعله يمشي ببطء، وقيد الرجل يوضع في ساقيه في حالة حبسه واعتقاله ، وفيه قيد من الحديد .

يقول: محمد بن زيد من أهل القويعية
عزى لمن رجله تلوى بها قيد
مربوط ما لي نوهة عن بلادي

)(مجالس بني هاجر)(

كتافة
قلادة تزين بها رقبة الناقة العتيق، وهي عبارة عن كرات ثلاث أو أربع معمولات من الصوف الملون الناعم ، كل كرة لها لون مخالف للون الآخر.

يقول: خلف أبو زويد الشمري
ياشبه وضحى به دباديب وأجناب
اللي يحط بها الجرس والكتافه
أعلى وبرته كن به ورس وخضاب
يتلها حين بطرق الشعافه

)(مجالس بني هاجر)(

كلفة
واحدة الكلايف ، ويقصد به كل مايلزم للمسافر ولراحلته من أدوات وأمتعة كالقربة والخرج والمزودة والجاعد والقلص والمركى وغيرها.

يقول: سعد بن محمد أبو صقيعة
شيلوا عليهن الكلايف والأكوار
والله يساعدكم بنو المروفة

)(مجالس بني هاجر)(

كور

هو الشداد الذي يستعمل للركوب على الإبل ولايستعمل لحمل الأثقال، وهو مصنوع من خشب الأثل له رأسان وأربع ظلاف ودخاشان وأربع عصي ويوضع على ظهر البعير ، تحته بدود تحمله عن ظهره وبعضه يزين بنقوش محفورة فيه ، وزخارف من القمور الصفراء .

يقول: محمد بن عبدالله القاضي
مافوقه إلا الكور طفح الظلاف
وخرج معلوق على الكور وعذار

)(مجالس بني هاجر)(

لبب
حبل يوصل طرفاه في مقدمة رحل البعير من جانبيه ويوضع تحت رقبة البعير مما يلي نحره ، وغالباً يكون مضفوراً من الصوف المغزول.

يقول: سليمان بن شريم
علمي بهم يوم اختلاف البصاير
فوق أشقح يزهى اللبب والنشير

)(مجالس بني هاجر)(

لواحي
صفيحتان من الحديد تكونان في رسن البعير مما يلي لحييه، يضغطان على لحيته عند جذب رسنه للتحكم في سيره ، ويسميان ن مصاريع ومضاريس.

يقول: حويد العتيبي
وشريق يوم إنه تبين جبل كير
جر اللواحي وقضبه يانديبي

)(مجالس بني هاجر)(

مجونح
غبيط ، مركب من مراكب نساء البادية ، يتميز عن غيره بسعة غرفته التي تجلس فيها المرأة ، وبان له من جانبيه أجنحة خشبية ممتدة وتكسى بأكسية صوف ملونة جميلة ، تتدلى منها أهداب وسفايف زاهية.

يقول: عبدالله بن على بن دويرج
هني من تله وهو في محله
تلة قعود مجونح بالخزام
)(مجالس بني هاجر)(

محص

رشاء يعمل من جلود الإبل المدبوغة يقد منها ثلاثة حبال بقدر الطول المطلوب ، ثم توازي ثلاثة الحبال وتبرم إبراماً جيداً ثم بعد ذلك تفتل جميعاً بحيث تكون حبلاً واحداً متيناً.

يقول: جديع بن بداح الخمشي العنزي
ياتل قلبي تلتين من أقصاه
تل المحوص اللي بعرضة قطوع

)(مجالس بني هاجر)(

محقبة
لغة في الحقب الذي يتخذ لرحل البعير.

يقول: سلطان بن عبدالله الجلعود
عسى لكم ياأهل الركايب سموح
يامدندشين أكوارهن والمحاقيب

)(مجالس بني هاجر)(

محلب
هو الإناء الذي يحلب به راعي الإبل إبله ، وغالباً يكون قدحاً مصنوعاً من خشب الطلح ، وقد يكون من خشب الأثل وربما كان من معدن والاسم عربي فصيح.

يقول: جهز بن شرار
مع درب شيخ ما يبوق الصحيب
يشكون منه القوم كفي المحاليب

)(مجالس بني هاجر)(

محمل

مركب من مراكب نساء الحضر ، يختلف عن غبيط نساء البادية ، بان الجمل يحمل منه اثنين لا مرأتين متعادلين على كل جنب منهما واحد ، وأنه ذو ستائر من كل جهاته ، وهو عربي فصيح

يقول: زامل بن سليم
يالعمار الغوالي سمحنا
دون صرة محامل نسانا

)(مجالس بني هاجر)(

مخشلة

هي الأداة التي يخشل بها العرفج بعد يبسه ، والعرفج نبات يكثر في الصحاري في وقت الربيع وترعاه الإبل مادام اخضر لينا، ويحشونه ويخزنونه علفاً للإبل ، ولكنه إذا يبس تفتت أوراقه ويدق ويقدم للإبل.

)(مجالس بني هاجر)(

مرقاع


أداة تتكون من منقاش وحربة ومخراز ومجذاب وسكين صغيرة، تجمعها حلقة صغيرة يحمله المسافرون لتنظيف خفاف البعير ورقعة برقعة من أدم سميك من جلود الإبل، وذلك حين يصيب خفه حفى أو يتمزق رهقاً من شدة السير وطوله وهو صناعة محلية.

يقول: كنعان الطيار العنزي
ياراكب من فوق حر مشذر
مادنق الرقاع يرقع رهوقه

)(مجالس بني هاجر)(

يتبع

دهن العود








التوقيع :

ادراك في نونها والنون=يدراك عن جفنها الساهر
لجلك كما الروح يالمضنون=منته. مجرد هوى عابر

التعديل الأخير تم بواسطة الكحيلة ; 25-07-13 الساعة 06:15 PM.
    رد مع اقتباس