عرض مشاركة واحدة
قديم 25-07-13, 05:59 PM   #1
كحيلة حرب
 
الصورة الرمزية الكحيلة

 











 

الكحيلة غير متواجد حالياً

الكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond reputeالكحيلة has a reputation beyond repute

افتراضي ادوات الابل ومصطلحات بدوية قديمة يوجد صور.................


هذا الموضوع منقول من مجالس بني هاجرا
فالف شكر لصاحب الموضوع\على هذا الجهد الراائع

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوعي اليوم عن أدوات الإبل التي أستخدمت في العصور القديمة

وتستخدم في عصرنا الحالي

لقد جلست على هذا الموضوع وأنا أعمل به لمدة اسبوع

وعملت على تنسيق الصور ،، وأستندت إلى كتاب

وأختصرت الحديث ،، فان بالكتاب يطول الحديث عن أي اداة ما

فقد وضعت المرجع، ،لمن يحب أن يرجع لهذا الكتاب


أتمنى أن ينال على رضاكم




777777777
777
77
7


باكورة


عصا رأسها محني على هيئة هلال قدر قبضة اليد ، تكون من خيزران ومن عصي السدر ومن غير ذلك.
وأهميتها في جمال حنوتها واستقامتها كانوا يحملونها للزينة ولسوق الإبل وغيرها من الماشية، كما تستعمل للمضاربة في الدفاع عن النفس.
الباكورة الخيزران : تستعمل لسوق المطايا وللزينة في يد حاملها ، وكذلك تكون سلاحاً.
الباكورة التي تتخذ من عصي السدر: تأتي بعدها بالشهرة.


يقول : عبدالله بن حماد بن جبرين من أهل القويعية:
يسوق المطية عود سدر
إلى ما لقينا خيزراناه


بتيل
يقصد به شداد الراحلة المصنوع من خشب قوي ناعم.

يقول: راكان بن حثلين
ياراكب من عندنا فوق هياف
بتيل ساج ومقتفيه الولام


بد


هي الحشايا التي توضع تحت شداد الراحلة لتحمله عن ظهرها وقاية لها من مس خشب الرحل.

يقول : عثمان بن منيع
ياراكب إللي نيها كب الأبداد
مفتولة الذرعان فجى العضاد

بدرة
قربة صغيرة يحمل بها الماء، غالباً تكون جلد تيس ، ولا يقال للقربة الكبيرة بدرة.
وهو اسم عربي فصيح ، والبدرة جلد السخلة إذا فطم والجمع بدور وبدر.


يقول براك بن سحمان العتيبي
ياليتني مع شارع التوم وفهيد
من فوق عيرات تقارع بدرها


بطان


حبل يربط أحد طرفيه في رحل البعير من جانبه الأيمن ثم يلف حول بطن البعير ويربط طرفه في الرحل من جانبه الايسر ويشد بقوة ليثبت الرحل على ظهر البعير ، ويكون مجدولاً من حبال الصوف.

يقول عبدالمحسن الصالح
أرخ الحقب واكوب بطانه ورده
والكور من جبه إستاده شطير


بو
جدار حوار الناقة حينما يموت عند ولادته، تبناً أو أي حشو خفيف، ويوضع أمام أمه فتعطف عليه ويتدفق لبنها متوهمة انه حي.

يقول دريد بن الصمة
فجئت إليه والرماح تنوشه
كوقع الصياصي في النسيج الممدد
وكنت كذات البو ريعت فأقبلت
إلى قطع من جلد بو مقدد


تخت
مركب على هيئة غرفة مسترة يحمل راكباً واحداً يحمل على جمل ، ومنها من يحمل على البغال.

يقول محمد بن عبدالله القاضي
فإن بركوا للراي شالت حماله
جمال التخوت اللي يشلون الأثقال


توداة
العود الذي تصر به أخلاف الناقة ، وعادة أن كل توادة يصر عليها خلفان. والتوادة تتخذ من أعواد العشر لخفته ونعومته.
ومجموع التوادي والحبل الذي تحزم به يسم (صرار).


يقول : مسعود بن سعد العتيبي
وسال الشعيب إللي تهاواه الأجناد
وتهاقيت له مقرعات التوادي


جاعد


جلد ضأن يدبغ بصوفه ويتخذ فراشاً فوق الشداد على الراحلة يفترشه الراكب لخفته وقوته ، ولين صوفه.
ويستعمل أيضاً فراشاً ولا سيما في مسوى القهوة بجانب الوجار حيث توقد النار لها في مجلس الرجال.

فهو يصنع من جلود الغنم ، يدبغ وينزع عنه صوفه، وتهذب أطرافه بحيث يصبح فراشاَ ليناً ، ويستعمل للأطفال الصغار تلف به المرأة طفلها عند حمله ليحول بين ملابسها وبين مايحدث له من رطوبة ، وتفرشه له عند الجلوس.


يقول: راشد الخلاوي
وهو عقيد الركب لولاه ماغزوا
ولا نسفوا باكوارهن الجواعد


جرس


هو مايعلق في رقبة الدابة للزينة ، وهو ذو شكل كروي ، وبعضه ذو شكل مخروطي مصنوع من نحاس أصفر وفي وسطه قطعة نحاسية لها صوت مجلجل كلما تحركت الدابة ، وهو من اصل فصيح.

فأنه مكروه وذلك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم (( لاتصحب الملائكة رفقة فيها جرس)) .


يقول عبد الله بن علي بن دويرج:
سيد العذارى إلى منه مشى توحي دنين حجوله
شروا دنين الجرس بالمهرة إللي لبست مزغاف


جلمد
عصب أصفر يمتد في أعلى رقبة البعير من جانبي الرقبة من خلف رأسه إلى أن يصل إلى مقدمة ظهره، ثم يفترق عن ظهره ممتداً من جانبي ظهره إلى مؤخرته ، يقد وتؤسر به أشدة الإبل ، وقب المحالة وغيرها .

يقول : هويشل بن عبدالله
جلمد ما ينعلج تبل شديد
شربة من توت صور من قتاد


جنيبة

يقصد بها السفيفة التي تتدلى من الرحل على جنب الناقة ، وكل رحل له جنيبتان متدليتان، لهما أهداب جميلة تنحدر تحت خاصرتي الراحلة، ويقال لها/ سفيفة ومحقبة وهي منسوجة من الصوف .

يقول رماح أبو قنية
ياهل الركايب موميات الجنايب
اللي على عوص النضا راكبين


حبل
يعني كل حبل يستعمل لشد أو ربط أو سحب ، فهو شامل من أي نوع سواء من ليف او قطن أو لحاء.
والحبل تعبير فصيح لقوله تعالى (في جيدها حبل من مسد)


يقول حويد العتيبي
والله يالولا الرسن يتلها تل
إلتصرم الكور لولا الحبل يازنها


حداجة :
كيس مستطيل يصنع من صوف خفيف النسيج ويقطع أربع غرف متصلة بواسطة الخياطة ويحشى بالتبن ، ويوضع تحت مسامة البعير يلي ظهره ليحمل عنه أذى خشب المسامة ، ويسميه بعضهم حلساً.

يقول محمد بن مسلم
حيذوركم ياراكبين الحداجة
عن الحضر في مكرهم لا يصيدون


حصرة
يقصد به الوقاية التي تجعل بين مسامة البعير وحمله لئلا توثر عصي المسامة في حمله تمزقاً وغالباً تكون الحصرة إما ساحة صوف صغيرة أو لباداً من الخياش وغيرها.



يقول : شاعر من أهل شقراء
نقل الموا رت ويش هو له على شان
من فوق هجن مايلات حصرها




حظير
عنة تقام حول البيت من أغصان الشجر على هيئة دائرة تبيت فيها الغنم وضعاف الإبل لتدرأ عنها برد الرياح الباردة شتاء ، وهو فصيح.

يقول نمر بن عدوان
ولا خمخت مع قبلة الليل ربقها
ولا جات مع السرعة تجر حظير


حقب
حزام يشد رحل البعير وكتبه من ناحية مؤخرته، يتصل طرفه بالرحل من ناحيته اليمنى ثم يلف حول بطن البعير مما يلي خاصرتيه ويربط طرفه الىخر بالرحل من ناحيته اليسرى ، ومحله في مؤخرة الرحل، ليزنه عن التقدم ، ولا يشد ربطه مثل البطان ، وهو عربي فصيح.



بيض المحاقب والغوارب مشيبات
للتلو ما سووا لهن التوادي


حلس
يقصد به الأوثار التي تشد على ظهر الحمار للركوب عليه، وحمل الأمتعة .
والحلس هو الثارة ورحلاً ، والحلس من أصل فصيح.


يقول: عبدالرحمن بن عقلا الزارع من أهل الجوف
ماهيب عير لا تفد
ولا تعرف الحلس وأوثاره

حنوة
هي عصا تحنى ويتخذ منها أربع تشد أطرافها في مسامة خاصة ، وتتكون منها غرفة غبيط المرأة ، وغرفة الظلة ، وتغطى من أعلاها بغطاء جميل ، وبعض الغبطان له حنايا أكثر من أربع ، والشعراء يعبرون بالحنايا عن الغبيط والظلة ، وهو عربي فصيح.

يقول : نمر بن عدوان
ولو جن بنات البدو صف تبارا
على الحنايا دللن كل خوار


)(

حوض


يقصد به الحوض الذي يسقى به البدو إبلهم وغنمهم ، وهو حوض خفيف المحمل ، مصنوع من أربع حنايا أغصان السلم متقابة ومتقاطعة الرؤوس ، ويركب عليها عصا دائرية ثم يركب عليه ركوة من الأدم تكون مقراً للماء.

يقول: حمود بن عويويد الباهلي
وهو شاو بالقيظ نقال حوضه
وأبوه بالحرة يحوش جفار


خرج


وعاء من الصوف الملون ، بعضه ذو شق واحد ، وبعضه له شقان مزين بالأهداب والسفابف ، يحمل به المسافر لوازم سفره على راحتله ، ومنه ما هو صغير يتكون من مزودة واحدة ، يحمله القناص وغيره لحمل زاده، وهو عربي فصيح.

يقول: إبراهيم بن جعيثن
قناصه مايخلا خرجه
قبل جيرانه مدسومه


خزام


حبل يشد في انف البعير يقاد به. يشق له شق واحد في أحد منخريه وتثبت فيه نسعة ويشد بها حبل الخزام ، وقد تكون النسعة من أدم أو من شعر ، وهي الخزامة وهو عربي فصيح.

يقول: فراج التويجر العضياني
إليا جا من الأجناب جمع رزين
قدنا جملنا يمهم بالخزام


خطام


حبل مجدول من الصوف يوصل بحلقة رسن البعير يقاد به. ويستعمله الراكب لكف البعير عن الجور في السير بواسطة جذبه إليه.
فالخطام بعض الناس يطلق عليه الرسن .


يقول إبراهيم بن مزيد
وهو مامقصده نصح ولكن
يبي يلبسك للحاجة خطامه


خناقة
قلادة جميلة من الصوف الملون ، توضع في أعلى رقبة الراحلة وتوصل بحلقة صفر بصريمة رسنها.
وسميت خناقة لانها تشد في الرقبة محيطة بها ، وهو عربي فصيح.


يقول: محسن الهزاني
عوجوا أرقاب ركابكم بالخنانيق
ياربما للريق عندي تفكون


خيزرانه


نبات معروف ، تتخذ منه العصي ، وتشبه به قدود النساء لا عتداله وليونته ، وعصيه تتوافر في البلاد مستوردة من خارجها ، وهو فصيح.

يقول: فيحان الفراوي
وعصي أهلهن كلهن خيزران
وكل الكلايف فوقهن مايخطرن


خية
حفرة ضيقة ، يكون أسفلها أوسع من أعلاها ، ويوثق حجر بحبل جيد ، ثم يوضع في أسفلها ، وطرف الحبل الآخر ممتد خارج الحفرة ، ثم تدفن على حجر وتدك بالتراب والحصا ، ويوضع لطرف الحبل الظاهري عروة يربطون بها الحمير وغيرها.وهو اسم عربي فصيح.

يقول: ياعد ياللي فوقك ألفين خيه
ألفين خيه غيرها ألفين قراب

دبدوب


كتلة كبيرة من الصوف المصبوغ بالألوان (الوشيع) تعلق في الناقة المختارة في الذود للتجميل.
غالباً مايكون الدبدوب معلقاً على ناقة مختارة من الإبل، وغالباً تكون بيضاء(عفراء).


يقول: بصري الوضيحي
ردفه كما شط الفتاة أم دبدوب
قدام ذود قاصب العقل يقداه


)(

دخاش
خشبة صغيرة مصفحة ، تدخل في غزال الشداد (الكور) من فوق ملتقى الظلفتين ، تجمع رؤوس الظلفتين ، وترفع أطراف النطع وتعمل له شيئاً من التوازن والجمال.

يقول: سالم بن راجح الحربي
واكوارهن مادق فيهن دخاش
ومزين شغل الميارك ولا ناش


دشن
هو ما تزين به الراحلة من الأمتعة الجميلة ذات الأهداب والألوان الزاهية والفرش وكانت كلها تصنع من الصوف المصبوغ بالألوان.

يقول: قاسي بن عضيب القحطاني
ياطول مايبرا لنا فوق مرعاب
فوقع أشقح دشن الحسافي نشيره


دلو


هو الذي يرفع بها الماء من البئر ، وعاء من الادم دائري الشكل له فوهته اربع عرى صغيرة تسمى آذاناً تربط بالعراقي بحبال تسمى وذماً ، وبالعراقي يشد الرشاء ، وتجذب به من البئر.

والدلو من حيث شكلها واستعمالها نوعان:
1- الدلو المدورة الشكل المعروفة عند البدو والحضر، ويستعملها المسافرون ولها أحجام مختلفة حسب الحاجة ، وتصنع من جلود الغنم.
2- الدلو الأسطوانية : تصنع من جلود الأبل ، وغالباً ماتكون صغيرة الحجم ، وهذه تستعمل في المدن في آبار البيوت ومساقي المساجد، وصنعت على هذه الهيئة لتسلم من الاحتكاك في جدار البئر عند رفعها.


يقول: فهيد المجماج
ياجر قلبي جر دلو إلى ميل
ذولا يجرونه وهذاك يلقاه


يتبع






التوقيع :

ادراك في نونها والنون=يدراك عن جفنها الساهر
لجلك كما الروح يالمضنون=منته. مجرد هوى عابر
    رد مع اقتباس