إذا شارفت النفس على الغرق
وغطتها سماء الكآبة ترمي الحمم
والخوف انسل إلى قلبٍ كالورق
واستوطن الظن به القاع والقمم
وبات حائرا يائسا في مفترَق
وماهي إلا لمعةٌ أضاءت الظلَم
فلولا الآمال لضل القلب واختنق
هي الأقدار كيف نخشى أمرًا حُسم
هي الأقدار كيف نخشى أمرًا حُسم
هي الأقدار كيف نخشى أمرًا حُسم
وهج المشاعر
التفاؤل والأمل وهي من أمور
الدين والعقيدة والدنيا العنيدة
كان النبي صلى الله عليه وسلم
يكره التشاؤم والطيرة ويعجبه التفاؤل
وشكرا لك أيتها اللمعة ,,,,