ولذلك من الافضل على الشخص أن يجعل صديقه الخاص والذي يفضي عليه سره من خارج إطار العائلة , ولا تربطه به سوى الصداقة والثقة المتبادلة . لأن النفوس تتغير , ومن كان بالامس صديقا يمكن أن يكون عدوا , والعكس صحيح . فمتى انقلبت الصداقة الى عدواة ذهب كل شخص في طريقه دون وجود أشياء تربطهم ببعض .
لذلك يجب أن يكون الانسان حذرا من هذا التغير .
تحياتي لك اختي لمعة
وطبعا لم استفيض لأن الاخوان لم يقصروا