في احد الايام بينما انا جالس على ( الدّكه ) - وهي مجلس مرتفع - وكانت تحت العماره على
شارع الحاره وكنت اريد ان اكتب كسره اذ بأحد الشباب وقف سيارته جنبي ومسجل سيارته
مرتفع بالاغاني الحزينه - واخونا فالله داخل مع الاغنيه جو ومزعجنا -
فما كان لي الا ان اقول ....
عكّر مزاجي ولد طربان=بيظن حزنه فِما يسمع
لو كان يدري عن الأحزان=تعمى عيونه وهي تدمع