عرض مشاركة واحدة
قديم 25-04-10, 10:40 PM   #1
كـــاتــب

 










 

ملاعب الأسنة غير متواجد حالياً

ملاعب الأسنة is on a distinguished roadملاعب الأسنة is on a distinguished roadملاعب الأسنة is on a distinguished roadملاعب الأسنة is on a distinguished roadملاعب الأسنة is on a distinguished roadملاعب الأسنة is on a distinguished roadملاعب الأسنة is on a distinguished road

افتراضي قالوا عن مورخ حرب نثرا وشعرا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنه مما يدخل على النفس شيء من الفخر والأعتزاز أن تتصفح وأنت ابن قبيلة حرب هذا الكم الهائل من الإشادات والشهادات التي سطرها نخبة من العلماء والباحثين والمؤرخين والأدباء والشعراء وغيرهم من النخب الثقافية والأدبية في الممللكة العربية السعودية بأحرف من نور أشادوا بها وأثنوا وأمتدحوا ريادة مؤرخ قبيلة حرب فايز بن موسى البدراني الحربي وسعة علمه وضخامة جهوده؛ ولأنني أحد أبناء قبيلة حرب الذين يشعرون بهذا الفخر والأعتزاز فقد جمعت ما امكنني جمعه من تلك الإشادات وقمت بسردها بهذا الموضوع نثراً وشعراً:


1ـ قال معالي الشيخ العلامة/ محمد بن ناصر العبودي في مقالٍ عن كتاب البدراني المسمى: (أشهر التسميات المحلية للسنوات الهجرية وبعض ما فيها من الأخبار والمواليد والوفيات. (1319هـ ـ 1373هـ) ط1):
(..... ما أن رأيت عنوانه حتى استكثرته عليه، وقلت في نفسي: إنه عنوان طويل عريض تحتاج الإحاطة بمضمونه إلى جهد عظيم ووقت طويل، بل قد تقصر عنه مع ذلك، ولكنني بعد أن أمعنت في قراءته وجدت أن العنوان على ضخامته وشموله أقل مما يستحقه هذا الكتاب المفيد، بل الجليل الفائدة.
ولولا أنني أعرف مؤلفه الأستاذ فايز بن موسى البدراني من قبل لما صدقت أن شخصاً واحداً يستطيع أن يؤلف مثله، لا سيما إذا كان يعمل وحده وليس مكلفاً من جهة ذات إمكانات ثقافية يمكن أن تساعده على ذلك.
فقد قرأت بعض مؤلفات الأستاذ فايز بن موسى المذكور فأعجبت بها كثيرا، وقد استثار عجبي وإعجابي منها بصفة خاصة الكتاب الذي عنوانه: (بعض الأعيان وأعلام القبائل في وثائق المحكمة الشرعية بالمدينة المنورة خلال العهد العثماني).
فقد تتبع الأستاذ البدراني تلك الوثائق وأبرزها إبرازا واضحاً ثم عرف بالأشخاص المذكورين فيها، وقد يترجم لهم بترجمات قد لا توجد بغير كتابه أو لا يمكن الوصول إليها في المظان المتوفرة، لا سيما فيما يتعلق بالأشخاص غير البارزين من قبيلة حرب.
وأهم ذلك ربطه بمن هو معروف منهم في الوقت الحاضر أو بما هو معروف من حالة الأفخاذ والقبائل التي ينتمون إليها من القبيلة.
وبقدر إعجابي بذلك الكتاب (بعض الأعيان وأعلام القبائل) المذكور كان عجبي من ألا ينال الأستاذ البدراني ما هو جدير به من التنويه به، وإبراز علمه فيه.
إن الأستاذ فايز بن موسى البدراني مؤلف ليس كالمؤلفين الباحثين في كتب التاريخ الذين يعيدون ما كتبه من قبلهم من المؤلفين أو يرتبونه أو يبوبونه، وإنما هو يؤلف كتباً في موضوعا لم تُطرق من قبل، ويسجل معلومات ومعارف لم تذكر في كتاب، وهذا ما جعل لكتبه تلك النكهة المتميزة من المعرفة .......)
وقال العبودي أيضاً عن كتاب التسميات الهجرية: (..... والملاحظ حرص المؤلف الكريم على توثيق ما يذكره بعزوه ذلك إلى الكتب إن كان نقله من كتاب مع ذكر رقم الصفحة كما هو المعتاد أو يذكر المرجع الشفهي الذي أخذه عنه، وبهذا اتبع الطريقة الصحيحة في تسجيل المعلومات، ولو جمعا ما ذكره من المراجع المكتوبة إلى ما ذكره من المصادر الشفهية لوجدنا أن ذلك شيئاً كثيرا يحتاج الوصول عليه إلى جهود مضنية، ولكن المؤلف زده الله توفيقاً للخير لم يبال بذلك، وأبرز كل ذلك مجلواً للقارئ سهلا للمستفيد قريب التناول، فجزاه الله عن الباحثين ومحبي المعرفة خيرا.
والواقع أن الأستاذ الباحث قد أتى بما لم يأتِ به الأوائل في عمله بهذا الكتاب، ولا شك أنه سيكون قدوة لغيره من الباحثين الذين سيتعبون إذا ما حاولوا أن يؤلفوا مثل تأليفه أو حتى أن ينسجوا على منواله فأستحق بذلك الشكر والتقدير من الباحثين، أو من أخلاف الأشخاص الذين ذكرهم في هذا الكتاب.
قواه الله وزاده صبراً وجلداً على أمثال هذه البحوث المتميزة الصعبة .....)
المصدر: جريدة الجزيرة العدد 13038 بتاريخ 5/5/1429هـ

2 ـ قال علامة الجزيرة الشيخ حمد الجاسر في مقدمة كتابه عن بلدة البرود:
(.... أستفدت من مؤلفات حديثة في الأنساب للأستاذ فايز بن موسى البدراني الحربي ـ وهو في رأيي ـ خير من يُعَوّل عليه فيما كتب عن قبيلته حرب). الكتاب المذكور ص 17
وقال أيضاً: (... والأستاذ فايز بن موسى الحربي أوسع معرفة، وأعمق بحثاً ودراسة ...الخ) الكتاب المذكور ص 386

3 ـ قال الدكتور/ منصور الحازمي أستاذ الأدب العربي في جامعة الملك سعود، وعضو مجلس الشورى سابقا، وهو يقدم للجزء الأول من كتاب التنظيمات القانونية لدى قبائل الحجاز قبل العهد السعودي: (... إن الجهود التي يبذلها الباحث فائز البدراني في التاريخ لمنطقة المدينة المنورة وسكانها تستحق التنويه، لا سيما وأنها جهود فردية وتتطرق في معظمها إلى موضوعات وقضايا لم لتفت إليها كثيرا في الماضي ..
ولا شك أن البدراني الشاب إنما يسير على خطى أستاذه الشيخ ـ حمد الجاسر ـ في البحث والتنقيب وشد الرحال واحتمال المشاق، فأعانه الله على هذه المهام الصعبة التي لا يتصدى لها ويصبر عليها إلا أولو العزم من طلاب وعشاق المعرفة).

4 ـ قال الدكتور/ مرزوق بن تنباك أستاذ اللغة العربية بكلية الآداب/ جامعة الملك سعود، وهو يقدم لكتاب (ابن مضيان الظاهري وعلاقته بالحملات المصرية):
(... ما كان احد يظن أن هناك ما يوثق الرواية الشعبية أو ينفيها، لكن التاريخ عادلٌ منصف وصادقٌ أمين، فقيض الله لهذا الموضوع هذا الشاب الباحث الطموح الذي أدرك بموهبته التاريخية أن الروايات العامية تفتقر إلى الموضوعية في نقل التاريخ، فجرد نفسه للبحث عن أصل الحقيقة ومصدر الرواية بعد أن تسلح بالعلم وبالصبر وبالتأني، ووطن نفسه على البحث في بطون الكتب وأضابير المحفوظات، وعرف مظًّان حاجته ومصادر معلوماته ..)

5 ـ قال الدكتور/ عبدالعزيز بن صالح الهلابي أستاذ التاريخ بجامعة الملك سعود، وعضو هيئة تحرير مجلة العرب: (....الأستاذ فايز البدراني أنطلق في كتاباته في أول الأمر من اهتمامه بتاريخ قبيلة حرب وأحوالها بحكم انتمائه لتلك القبيلة الكريمة، وهذا الانتماء هو الذي مكنة من معرفة أخبار القبيلة ورجالاتها ودورها في المشاركة مع حواضر وقبائل المملكة الأخرى في التكوين السياسي للمملكة العربية السعودية، ولا شك أن خير من يكتب عن مدينة أو قبيلة هو أحد أبنائها لكونه على صلة وثيقة بالمعلومات عنها وخاصة الإرث الشفوي المتداول عند أهلها ومعرفة الأنساب والأسر والأماكن التي ترد في المعلومات.
وفي الختام: فإن مساهمات الأستاذ البدراني في تاريخ القبائل مع مثيلاتها من المؤلفات تشكل روافد مهمة لبناء التاريخ الاجتماعي للجزيرة العربية لا سيما إذا استندت هذه المؤلفات على وثائق مكتوبة..).
المصدر: مجلة العرب، ج1 و2، رجب وشعبان 1425هـ، مجلد 40، ص 141 ـ 144

6 ـ قال سعادة اللواء/م. عبدالله بن دليم البدراني في رسالة موجهة للمؤرخ البدراني يتحدث بها عن كتاب البدارين: (... سعدت كثيراً بمنهجية البحث وبالجهد المبذول من وثائق قديمة ومن مصادر تتوخون بها المصداقية .... أقول إن هذه الثمرة القيمة التي ظهرت بهذا الشكل والمضمون تستحق الإشادة والإعجاب، وتعتبر إضافة جديدة للمكتبة العربية والإقليمية وليس للملكة فقط ...). المصدر: كتاب البدارين ط1، ص 25

7 ـ قال الدكتور عبدالباسط بدر المشرف على مركز معلومات المدينة المنورة من رسالة موجهة للمورخ بتاريخ 7/1/1418هـ: (... أشهد أنك بكتاباتك المتوالية تقوم بجهود جليلة للتاريخ والحقيقة والقبيلة العريقة .. إنني أحمد لك هذه الجهود الطيبة المباركة، وأسأل الله أن يعينك على المزيد من العطاء، خدمة للتاريخ والحقيقة .. وأن يثبتك على خير الثواب ...)
المصدر: كتاب البدارين ط1، ص 26

8 ـ قال الأستاذ محمد بن صالح البليهشي الحربي، الأديب والمؤرخ المدني المعروف، وعضو نادي المدينة الأدبي من رسالة موجهة للمؤرخ بتاريخ 9/2/1418هـ (... إن اعتمادك على التوثيق في هذا الكتاب الجيد أيها العزيز قد أعطاه نكهة خاصة وتميزاً فريداً جعل للقراءة فيه سمِة، وللاستمتاع بما حمله من أخبار ووقائع طعماً له الأثر الكبير في النفس لأنه يحمل المصداقية وروح البحث الجاد والتمحيص الدقيق، ويعطي المعلومات باستقراء تاريخي موثق يبعث على الصدق والعفوية في القول وسرعة الإدراك للقارئ، بل واسره ـ في رأيي ـ ...). المصدر: كتاب البدارين ط1، ص 27

9 ـ قال الأستاذ يوسف العتيق المشرف على صفحة الوراق التاريخية بجريدة الجزيرة، وهو يتحدث عن أحد كتب المؤلف: (... إن مثل هذه الدراسات الجادة مطلب علمي وثقافي في زمن لا يقبل حديث أي باحث أو مؤلف في أي فترة تاريخية دون التوثيق الدقيق .. في زمن لا يليق بأن يكون الحديث عن الماضي ترديد قصائد أو نقل أخبار تحتاج إلى إعادة نظر...).
من مقال بجريدة الجزيرة نشر يوم الأحد 21/ 1 / 1422هـ

10 ـ قال الأستاذ عبدالله الحضبي السبيعي كاتب صحفي معروف: (... والأستاذ فايز بن موسى البدراني عَلَمٌ يُعبر عن ترجمة الأعتزاز، ومفخرة العطاء .. قرأت له تأريخيا، فأعطاني صفحات تاريخية تعبر عن الروعة والثقة والتمكن وبراعة التعبير. وقرأت له تراثياً، فعرفت أنه ظاهرة من الجودة والحقيقة والصدق .. وفي الوثائق يصحبك بشموخ العزة وجودة التحقيق ورقمية الأمجاد ....). من مقال بجريدة المدينة بتاريخ 2/ 8/ 1431هـ.

11 ـ قال الأستاذ/ وساعد بن مسلم البهيمة المزيني مؤلف كتاب "قبيلة مزينة في الجاهلية والإسلام" : (... لقد هيأ الله لقبيلة حرب عموماً رجلاً من أبنائها تتبع آثارها ومحص تاريخها بنوع من الوفاء لم يسبق إليه، وهو الأستاذ فائز بن موسى البدراني الحربي الذي تكلف في بحثه وتلقى الصعاب في تجرد عن أنانية الكُتَّاب). المصدر: كتاب البدارين ط1، ص 30

12 ـ وقال الأديب والكاتب المعروف الأستاذ/ معيض البخيتان عن أحد إصدارات البدراني: (... وفايز الحربي رجل أشدت بجهوده منذ زمن لأني أحببت فيه روح الحث الهادئ والطبيعة الملائمة للدارسين .. إنه محب لقبيلته مستقط لأخبارها وأذكارها .. فالقبائل و ما يدور في فلكها مسألة نبهنا إليها وقلنا أن هؤلاء الأقوام الذين يكتبون عن القبيلة يعيدون إلينا تدني التشرذم والقطيعة وينبشون عن أمور عفى عليها الزمن .. أما أخونا فايز فهو في جهوده ـ كما سبق أن وضحت ـ يختلف عن هذه التشكيلة وتميزه يأتي من خلال تركيزه على الوثائق التي ربما غابت عن الكثير مما يكتب عن القبائل .. كذلك مناقشته للمصادر المحلية على ضوء تلك الوثائق المحايدة ...). المصدر: مقال في جريدة الندوة بتاريخ 14/8/1422هـ

13 ـ قال الأستاذ الباحث/ سليمان الحديثي محرر مجلة قطوف: (... يعتبر الأستاذ فايز بن موسى البدراني الحربي مؤرخ قبيلة حرب الأول، وأكثر من يعرف تاريخها وأعلامها وأيامها. كما يعتبر أحد الباحثين القديرين في مجال التاريخ تاريخ الجزيرة العربية وفي مجال الأدب الشعبي). المصدر: مجلة قطوف ـ العدد السادس ـ ص 46

14 ـ قال الدكتور/ فهد بن ضويان السحيمي الحربي مدير مركز خدمة المجتمع بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة: (....كلمة حق أقولها بعدما أطلعت عن قرب على جهود الباحث الأستاذ فائز بن موسى البدراني: "إنه ينحت مادته العلمية من صخر في قاع البحر"، وهذا الأمر يحتاج إلى ماهر في السباحة، يحمل معولاً قوياً، وساعداً شديداً .. ولقد نجح باحثنا في ذلك ولله الحمد، فرأينا تلك الدرر والجواهر مبثوثة في مؤلفاته .. وفق الله الأستاذ فايز البدراني للمزيد والمزيد من هذا العطاء المتميز بالتوثيق والأمانة العلمية، ونسأل الله عز وجل له التوفيق والسداد ...الخ). المصدر: كتاب البدارين ط1، ص 33

15 ـ وقال الأستاذ مناحي القثامي العتيبي الأديب والكاتب المعروف، وعضو نادي الطائف الأدبي: (..يظل الباحث الجاد فائز بن موسى البدراني الحربي مستمراً في مجال تقديم المفيد في تاريخ القبائل وتراثهم المنسي، ينفض الغبار عن هذا التراث التاريخي وإخراجه إلى الناس بشكل توثيقي، هدفه من ذلك خدمة الحقيقة، وتقديم المفيد على ساحة تاريخنا لكون القبيلة تمثل جوهر تاريخها قبل وبعد توحيد المملكة في كيان واحد، لذلك نجد الأستاذ البدراني يلامس كبد الحقيقة في بحوثه المتعددة. وقد وجدت في مؤلفاته التي صدرت وهي حوالي أحد عشر مؤلفاً ترصد هذا التاريخ ضمن معطى الشمولية والتقصي البحثي والذي نلمس فيه الجهد الكبير. ووجدت فيها ما يرضي ذوقي وكذلك أمثالي، وفيها زادٍ ثقافي مفيد يسد ثغرات لا تزال موجودة في تراثنا التاريخي البعيد والقريب، فقد سجل لنا الأستاذ الفاضل أسفاراً منسية من التاريخ يستحق بذلك من الجميع الإشادة، وفقه الله إلى المزيد في هذا الميدان بكل ما يفيد الناس، ويثري الحركة الثقافية ويعزز الدور المطلوب لنا جميعاً).
المصدر: مقال منشور بجريدة الندوة، السبت 10/3/1422هـ

16 ـ ـ قالت الدكتورة/ دلال بنت مخلد الحربي أستاذة التاريخ في كلية الآداب للبنات بالرياض من مقالٍ لها في جريدة الجزيرة بتاريخ 12 / 6 / 1418هـ (....ولا شك أن المؤلف قد وفق كثيرا في تجميع شتات المعلومات ومن ثم عرضها بحيادية بهدف توثيق جانب من تاريخنا المحلي دون أن يكون الهدف عصبية تطمس الحقائق وتنحاز بفعل الانتماء، فقدم بذلك مثلاً في الأمانة وصدق التوجه العملي .....الخ)


17 ـ وقال الباحث الأستاذ/ أحمد بن عبدالله النفيسة وهو يتحدث عن كتاب: وثائق تاريخية من منطقة المدينة المنورة: وثائق وادي الفرع: (...والأستاذ فايز بن موسى البدراني الحربي مؤلف هذه السلسلة قد اعتنى عناية فائقة بالوثائق الأهلية حتى اقترن اسمه بها، فلا يكاد ينفك عنها أو تنفك عنه فهو رائد في هذا المجال وأبرز أعلامه المتبحرين فيه والسابرين أغواره.
وقد عرف المؤلف بالتحقيق وغاية التدقيق، والتعليق الموجز المفيد بالتعريف والتوضيح والتلميح والتصريح.
والمؤلف بهذا المنهج يسير على منهج قرآني وطريقة نبوية شريفة من خلال إيجاد البديل المناسب الجيد، فهو وإن عرف بمحاربته للروايات العامية (غير المحققة) كأن يكون الراوي غير معاصر لما يرويه ولم يروها عن من أدركها؛ فهي بجملتها منقطعة الإسناد، حتى ولو تعددت طرقها فقد يكون مُعتمدها على واهٍ أو وضاع أو نحو ذلك...).
المصدر: مقال بجريدة الجزيرة، صفحة الوراق، الأحد 27/7/1425هـ، العدد 11672
18 ـ قال الشيخ/ نايف بن راجح البدراني شيخ قبيلة البدارين في رسالة موجهة للمؤرخ بتاريخ 7/3/1423هـ
(الأخ الباحث فايز بن موسى البدراني المحترم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،، وبعد:
اطلعت على كتابكم الذي يخص قبيلة البدارين، حيث وجدته كتاباً صحيحاً يعتمد على التوثيق، ويتميز بالدقة والموضوعية.
فإنه لا يسعني إلا أن أشكر لكم جهودكم في حفظ أنساب قبيلتكم وتاريخها.
داعيا الله العلي القدير أن يوفقكم ويسدد خطاكم.
شيخ شمل قبيلة البدارين: نايف بن هاجد بن راجح
الختم.) المصدر: كتاب قبيلة البدارين ط1، ص 38

19 ـ قال الشيخ/ متعب بن ذعار بن غليفيص من رسالة موجهة للمؤرخ بتاريخ 16/1/1426هـ.
(أخي الباحث/ فايز بن موسى البدراني الحربي. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بعد إطلاعي على مسودة كتابكم عن قبيلة البدارين، يسرني أن أعبر لكم عن شكري وتقديري لجهودكم الصادقة في خدمة تاريخ قبيلتكم وحفظ أنسابها وتاريخها وأعلامها.
كما سرني اعتماد بحوثكم على الوثائق والروايات الصحيحة ونشكركم على دقة معلوماتكم وتحريكم للحقيقة في أنساب القبيلة وتاريخها، ونرى أن ما توصلتم إليه هو الصحيح إن شاء الله،،،
متمنين لكم دوام التوفيق والنجاح،،،
رئيس مركز بقيعاء الجنوبية وشيخ الغلافصة من البدارين.
متعب بن ذعار بن غليفيص.
الختم.) المصدر: كتاب قبيلة البدارين، ط1، ص 39.

20 ـ قال الأستاذ يوسف العتيق محرر صفحة الوراق في جريدة الجزيرة في تقديمه لكتاب "رائد التوثيق فايز بن موسى البدراني الحربي" وهو أحد إصدارات ملتقى الوراق سنة 1429هـ: (مع أن شهادة أعضاء الوراق في زميلهم وأستاذهم فائز بن موسى الحربي مجروحة؛ إلا أنه في بعض الأحيان تكون شهادات المقربين من شخص تأكيداً للمثل القائل: أهل مكة أدرى بشعابها، والمثل الآخر: أهل الدار أدرى بما فيها.
يكاد يجمع كل من عرف فائز البدراني بأنه الأنموذج الأبرز عند الحديث عن الوفاء للقبيلة والكتابة عنها بأكبر قدر من الموضوعية، وهذه سمة ومزية في كتابات البدراني تجعلنا نعود إلى الاستشهاد بالمثلين السابقين مرة أخرى.
ومع أن محطة النقاشات والردود قد أخذت حيزاً كبيراً في مسيرة البدراني العلمية؛ إلا أنها كانت له بمثابة العواصف التي لا تكسر الغصن لكنها تزيده قوة وصلابه.
يبقى زميلنا فائز البدراني شخصية مثيرة حاضرة لا تغيب عن المشهد التوثيقي المحلي، خصوصاً فيما يتعلق بدراسة تاريخ القبائل وتنظيماتها وأنسابها وآدابها دراسة وثائقية.
لم تثنه كثرة الوظائف وتعددها بين مدير لمستشفى أو مستشارا هنا، وباحث هناك، أو مدير لمركز ثقافي مرموق، عن الإنتاج العلمي الغزير قياساً بسنه، وعطفا على مشاغله الأسرية والبحثية الكثيرة....الخ.) المصدر: الكتاب المذكور ص 11

21 ـ قال الشيخ/ حمد بن محمس آل عاصم القحطاني من كلمة له في تكريم فائز البدراني: (الأستاذ فائز البدراني يستحق منا التكريم لأنه كاتب متمكن وباحث مثابر، ومحقق قدير، وموضوعات بحثه متميزة ويختارها بعناية ويتطرق إلى موضوعات لم يسبقه إليها أحد، وأغلبها موضوعات كانت في سبات عميق، وأيقضها من نومها، وبث فيها روح الشباب والحيوية والنشاط، وأعماله تشعر أن سِمة البر بالأهل والوطن غالبة عليها، فهو لم يتجاوز حدود موطنه....)
وقال أيضاً: (....إن الرجل حكيم والحكمة ليس لها موطن، والحكمة ضالة المؤمن، ولا ينالها إلا ذو حظٍ عظيم، حكيم عندما اختار الأدب مهنة، وحكيم عندما تفرغ له، وقصر بحثه على موطن أهله.
هذا الرجل جعل الآداب همه وديدنه وشغله الشاغل، وكافح وناضل وجاهد حتى فرض نفسه وأثبت وجوده على مستوى الساحة الأدبية.
هنيئاً لأبي تركي على هذا الإنجاز الرائع).
المصدر: كتاب "رائد التوثيق فايز بن موسى البدراني الحربي) ص 17، 18

22 ـ قال الدكتور/ عبداللطيف الحميد الأستاذ المشارك في قسم التاريخ والحضارة بكلية العلوم الاجتماعية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية: (....وبدأ يثري ساحتنا بمؤلفات قيمة وأبحاث رائدة في مجال الأنساب وتاريخ القبائل وأخبارها في جزيرة العرب، وهو تخصص نادر عزفت عنه الصوامع الأكاديمية ونأت عنه الندوات العلمية بطريقة لا مبرر لها، وإن كان هاجس الحساسيات وسلبيات الأمس تقف ماثلة أمام المبررين لهذا العزوف وهذا التنائي.
ولكي يعمق تجربته أنظم إلى باحث دارة الملك عبدالعزيز لسنوات، ثم التحق بمدرسة شيخنا حمد الجاسر رحمه الله... لكي يكون قريبا من هذا المنهل الذي أسسه ورثة الجاسر للأجيال حفظاً لتاريخ بلادنا وتراثها وتعميقا لمدرسة ذلك العالم الفذ....الخ)
المصدر السابق ص 19، 20

23 ـ قال الباحث عبدالله بن محمس آل عاصم القحطاني: (....إن هذا الرجل خدمة قبيلته حرب من ناحية أنسابها ومواطنها، وتكلم عن شيوخ قبيلة حرب قبل عدة قرون، لم يكن يُعلم عنها سوى بعض الروايات المنقولة، وأوضح لنا مكانتهم بالوثائق والمصادر، وتحدث عن موقفهم مع الدولة السعودية الأولى، كما تحدث في كتبه عن معظم شيوخ القبائل الأخرى، ولم يبخل أبو تركي على القارئ بكل ما هو جديد عبر مؤلفاته العديدة، ومن خلال قراءتي لمؤلفاته لم أجد معلومة جديدة دون توثيق، كما يعلم الجميع أن لديه مكتبة ثرية بالمخطوطات والمصادر، وكم عانى في جمع المصادر مخطوطها ومطبوعها، فله منا كل التهنئة على هذا التكريم). المصدر السابق ص 21

24 ـ قال المهندس علي بن عبدالله الزامل: (مما لا شك فيه أن هناك رجالاً لكل زمان ومكان، يصعب علينا وصفهم، أتمنى لو كنت شاعراً لكي أنظم عنهم معلقة، أو أن أكون أديباً لأنشر عنهم مقالات، أو مؤرخاً كي أكتب عنهم تاريخاً بحروف من ذهب..
إنه الأستاذ فايز الحربي، قليل أن أقول الأستاذ، فأنت الشاعر، المؤرخ، الأديب، الباحث، الأخ الإنسان، وإلى ما هنالك من ألقاب أتمنى أن أسطرها عنك، أنت أحد الرجال الندرة، وقليل أمثالكم....ألخ). المصدر السابق ص 22

25 ـ قال المحامي الدكتور/ محمد المشوح صاحب ثلوثية المشوح التي تقوم بدور مهم في المشهد الثقافي بالعاصمة الرياض: (...... وكانت شهادة علامة الجزيرة العربية الشيخ حمد في ثنايا كتاباته عن قبيلة حرب بمثابة إجازة علمية رائدة له في مجال البحث خصوصاُ دراسات الأنساب والقبائل والأسر.
كما أنني استمعت عدة مرات إلى ثناء شيخنا محمد بن ناصر العبودي على الأستاذ فائز وجهوده.
إنني أنظر في جهود الأستاذ فائز فتحاً جديداً لدراسات التاريخ المتأنية البعيدة عن التأزمات الشخصية، والمبنية على الدعم الوثائقي والتحقيق العلمي في زمن تشهد فيه الساحة صوراً متعددة من العقوق.......الخ). المصدر السابق ص 23 ، 24

26 ـ قال الأستاذ/ أحمد النفيسة من كلمة له بعنوان "الله أكبر عاشت الهمم": (......هو الأستاذ المؤرخ، البحاثة النسابة، الأديب، صاحب النفس الطويل، رغم أن المشوار طويل والطريق وعر والعمل شاق، والعمر قصير وأن طال، وقد فاز بقصب السبق إلى الوثائق الأهلية والاهتمام البالغ بها، والحث على العناية بها كما بادر إلى نشرها مرتبة في منهج علمي جديد نال استحسان الجميع.
والأستاذ فائز رغم ذلك يتسم بخلق حسن، ولين جانب للباحثين وغيرهم، وأفق واسع وكرم بالغ، لطيف العبارة كريم الإشارة، ولا يتسع المجال لأكثر من ذلك، وإلا فهناك الكثير عن ذلكم الأستاذ، ولا أظنه يخفى على أحد). المصدر السابق ص 26

27 ـ قال الباحث مساعد بن فهد السعدوني: (....وهذا التكريم يعد قليلا، ولا يقابله شيء أمام ما قدم الأستاذ فائز من بحوث وجمع وتدوين للوثائق التي لا تعد في تاريخ الجزيرة العربية، وبخاصة منطقة المدينة المنورة، وما قدم الأستاذ فائز من كتب يشكر عليها الشكر الجزيل، ولا يكفينا منه ذك بل نطلب منه المزيد، وبالنسبة لي شخصياً فإني أعتبر الأستاذ فائز من الأساتذة الذين تعلمت منهم طرق البحث والتأليف. أتمنى له ولمن ساهم في تكريمه التوفيق). المصدر السابق ص 27
28 ـ قال الأستاذ عويض بن محمد البدراني الحربي: (.......إن القارئ لمؤلفات البدراني، يرى فيها عذوبة اللفظ، سهولة الكلمة، نور الحقيقة يشع من بين أسطر تلك الصفحات البيضاء.
فالقارئ لمؤلفات ابوتركي ـ حفظه الله ـ ليجد فيها سعي الكاتب المجيد والمؤرخ المؤصل، إيضاح خلط في كثير من الأنساب، وتصحيحه لروايات عامية أكل الدهر وشرب عليها، خالية من الحقيقة والمنطق والموضوعية......الخ). المصدر السابق ص 29

29 ـ قال الأستاذ يوسف العتيق محرر صفحة الوراق التاريخية في جريدة الجزيرة: (....أبو تركي له أيادي بيضاء على الباحثين في الوثائق وبالأخص في تصحيح الصورة عن قبائل البادية، فبعض الناس يظن أن البادية لا يحتفظون بالوثائق وأنهم ليس لديهم وثائق وأنهم يعتمدون على الرواية الشفهية، لكن الأستاذ فائز في بعض كتبه أخرج أكثر من ألف وثيقة على قضايا: معاملات، أو أحوال شخصية وغير ذلك، حتى أننا الآن بدأنا نجد الكثير من الشباب والباحثين يقتفون هذا الأثر؛ فهيئا للاستاذ فائز، و ما نقوم به هذه الليلة هو أقل ما نقدمه له). المصدر السابق ص 34

30 ـ قال الدكتور/ عايض بن بنيه الردادي: (.....الأستاذ فائز تعامل مع الوثائق بالمنهج العلمي الذي يستفيد من الحقيقة. هو لم يجد وثائق مجلدة على على أرفف المكتبات ليتعامل معها، هو يذكر بالقدماء؛ بحث وراء الوثائق في البيوت، وتعامل مع الناس الذين يمنعون خروج الوثائق، إما جهلا أو خوفاً، ودخل إلى محكمة المدينة المنورة، واستطاع أن يتعامل مع الوثائق. وأنا أقول للإنصاف: أن من خير ما أخرج فائز كتاب "بعض أعلام وأعيان القبائل من خلال وثائق محكمة المدينة المنورة" هذا الكنز النفيس الذي لا أعرف أحداً دخل إليه قبل فائز...الخ). المصدر السابق ص 40

31 ـ قال الدكتور محمد بن عبدالله المشوح: (....إنني أعتبره بحق كما أشرت في كلمتي التي دونت تقديراً للأستاذ فايز إلى أنه فتح مبين للثقافة الموجودة في بلادنا حينما يتقدم في ساحتها أمثال الأستاذ فائز، أختم بكلمة أخيرة إذا كنا نتحدث عن الجانب العلمي المميز فإنني يجب أن أشير إلى جانب آخر لا يقل عنه وهو أحوج ما نكون إليه وهو الجانب الأخلاقي المميز الذي عرفت به أبي تركي منذ أن تعرفت عليه فيما يقارب عام 1417هـ حينما طالعت كتابه "ملاحظات على كتابات الأنساب"...الخ) المصدر السابق ص 43

32 ـ قال فضيلة الشيخ نافع المخلفي الحربي: (......وأكثر ما سرني في الحقيقة هو ما سمعته من كلام عن أخينا أبي تركي؛ وأنا أعرفه من زمن ليس بالقصير، لا أرى أن هناك ما هو فوق قدره، بل ربما يكون دون ذلك، وقد تقصر العبارة، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يكون أكثر مما يقال.....) المصدر السابق ص 44

33 ـ قال فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن علي العسكر: (......فقد عرفت الأخ الكريم الأستاذ فايز من خلال مجاورتي له أكثر من 9 سنوات فرأيت، فيه جاراً مباركاً، المحب للخير، من خيرة جماعة المسجد، من إذا غاب فقد وإذا حضر عُرف، أسأل الله ـ عز وجل ـ أن يزيده هدى وصلاحاً، وأن يجعل ما قدمه في خدمة التراث في ميزان حسناته، وأستغفر الله لي ولكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته). المصدر السابق ص 50

34 ـ قال الباحث التاريخي الأديب عبدالله الملحم: (لدي برقيتان أبعثهما إلى المحتفين الكرام والمحتفى به أولاً، والبرقية الأخرى لقبيلة حرب التي أغبطها وأهنئها على هذا الباحث الكبير والذي أتمنى أن يكون له أمثال في كل قبيلة من قبائل الجزيرة العربية...الخ). المصدر السابق ص 51
35 ـ قال الباحث النسابة الشريف إبراهيم الأمير: (يشرفني أن أشارك في حفل تكريم أخينا المؤرخ الأديب النسابة الهُمام الأستاذ فائز بن موسى الحربي الذي يستحق التكريم لما قدمه من أعمال جليلة في خدمة الأنساب وتاريخ المملكة، كتبت نبذه عن فائز وأعماله؛ بيد أن ضيق الوقت يجعلني أختصر حديثي على جانب من علمه فأقول: فائز ذكرني في تتبعه أخبار الأعلام من خلال الوثائق بصنيع مؤرخ مكة الفاسي في عقده الثمين وأبن فهد في دره الثمين الذين استقيا أخبار بعض الأعلام من خلال الوثائق . لم يكتف فائز بتتبه لهذه الوثائق التناثرة في أرجاء المملكة للاستشهاد بمعرفة الأعلام فقط بل بلور هذا الفن وسخره في خدمة الأنساب، وذلك بترجيع القبائل إلى أصولها وخير شاهد على هذه البلورة كتابه "بعض الأعيان وأعلام القبائل في وثائق المحكمة الشرعية بالمدينة المنورة). المصدر السابق ص 52

36 قال الأستاذ حمد القاضي: (....لعل هناك نقاط أتوقف عندها أولاً: ندرك جَلَدَ الأستاذ فايز على البحث وبخاصة في مجال التاريخ، والتاريخ علمٌ ليس من السهل أن يدخل أو يبحث فيه كل انسان، هذا العلم يحتاج إلى مزيد من الدقة وإلى مزيد من الحرص والمصداقية وهذه متوفرة في الأستاذ فايز.....الخ). المصدر السابق ص 61




37ـ قال الأستاذ/محمد بن سعد النهاري القحطاني: (... هو الأستاذ والباحث القدير، فايز بن موسى البدراني الحربي، من أشهر مؤرخي المملكة العربية السعودية الذين يعتمدون البحث والتوثيق منهجاً رئيساً في كتاباتهم عن التاريخ المحلي لبلادنا وقبائلها. وهو يعتبر نموذجاً فريداً من الوفاء للقبيلة وتاريخها ولديه قدراً كبيراً من الموضوعية والدقة في كتاباته. قال عنه الشيخ حمد الجاسر: أستفدت من مؤلفات حديثة في الأنساب للأستاذ فايز بن موسى البدراني الحربي ـ وهو في رأيي ـ خير من يُعَوّل عليه فيما كتب عن قبيلته حرب. وقال في موضع آخر: والأستاذ فايز بن موسى الحربي أوسع معرفة، وأعمق بحثاً ودراسة.) انظر كتاب بلدة البرود ص 17 و ص 386
وللمزيد عن ترجمته وأخباره أنظر: كتاب الأستاذ/يوسف العتيق، الذي أسماه: "رائد التوثيق" وبسط فيه سيرة الباحث فائز البدراني. بطبعته الأولى عام 1429هـ).
المصدر كتاب: صفحات من تاريخ قبائل قحطان المعارصرة، ط1، ص 286

38 ـ قال الأستاذ/ مساعد بن بركة المويعزي الحربي
: (أخي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كل عام وأنت بخير، اسمع لي بكلمات صادرة من القلب أحببت أن تصلك:
إن ما تقوم به من دراسات تاريخية لهي مفخرة لكل شخص ينتمي لهذا الكيان .. فلقد قرأت بعض مؤلفاتك فبُهرت بحسن الاستنتاج، وجودة المادة، وسعة الإدراك واحتواء ملابسات الرواية الشفهية، والحرص على تصحيح ما بلينا به من روايات عامية مغلوطة، فبارك الله فيك .. وإلى الأمام، وأعلم بأنك أكبر من أن يؤثر فيك قدح قادح أو مدح مادح).
المصدر: كتاب "رسائل المحبة من صفوة الأحبة" ص 98

يبتبع




التوقيع :
    رد مع اقتباس