.
.
لمعة وشمعة الملتقى
وهاأنتي عدتي لتغرّدي من جديد ، بعد أن
حبسنا الأنفاس فترة غيابك ، ( ما كل ما يتمنى المرأ يدركه )
وأنا مثلك كنت أود لو أنني تمتعت بإجازة أطول ، ولكن ما باليد حيلة
والمشاكسين أعداء الراحة يا كثرهم ، ويعرفون أنفسهم هههه
حسبي الله على ابليسهم.
علي أي حال نوّرتي الملتقى ، وعادت لنا البسمة
وهذا هو المهم ، أسعدني كثيراً وجودك.
دمتي بود ، تحيّتي وتقديري