راح الشتا و جانا شتا . . و انا انتظاري الى متى
أذكرك مثل الخريف لما يجينا في المصيف
مسكت معي على علي عبدالكريم ههههههههههههههههه
ما طريت الربيع الا بعد ما ربّع الخبت و شفت الغصون اليانعه هههههههههههههه
المهممممممممممم صح لسانك و بيض الله وجهك يا حوووووووووووت
و لازال المعنى له هيبته و شموخه و حضوره بحرفك الشامخ
اسجل اعجابي بما سطرت
و الله يعطيك العافية