يجري الانسان والموت قدمـه يحتريـه
في طريقه ينتقل من مكان الـى مكـان
من تهاون في صلاته عذابـه مقتفيـه
المنـاوي ماتفيـده ليـا فــات الاوان
ويش عذره لاتوفـى وحـق الله عليـه
والاوادم فانيه ماعلـى الدنيـا ضمـان |
مساعد بن ضعيان والله والنعم وصح لسانك على هالقصيدة الجزلة
نشكرك على اثراء الملتقى بالعديد من القصايد الثمينه وننتظر المزيد
تشرفت بالاطلاع والتصفح ولك مني كل التقدير والاحترام