|
ننظر الماضي حلواً000وغداً أبهى وأحلى
من ذا لايحلم بغده يافريدة سيف
غير أن تصوير ليلك وحال انتظارك واشتياقك
وسرحانك مع الخيال الواسع الذي يأخذك من مكان إلى مكان
كان جميلاً أخذتنا كلمات بوحك بعيداً
استعرتي للغد صفة الانسان فأخرجت لنا حديثاً مشوقاً
سعادتي غامرة بمروري وتصفحي لهذا البوح الراقي
تقبلي ودي واحترامي
|