عرض مشاركة واحدة
قديم 27-08-10, 01:32 PM   #1
إداري سابق
 
الصورة الرمزية موسى عوض الوسيدي

 











 

موسى عوض الوسيدي غير متواجد حالياً

موسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this pointموسى عوض الوسيدي is an unknown quantity at this point

افتراضي طاش 17 يناقش فتاوى البراك والأحمد في قضية الاختلاط

الرياض - مشاري التركي

عاد مسلسل طاش 17 للخوض في قضايا الرأي العام في حلقة الليلة على شاشة الـ mbc ، حيث ناقش المسلسل قضية الاختلاط والفتاوى والآراء الشرعية المتباينة حول هذه المسألة ، ولعب المسلسل على وتر قضايا عايشها المجتمع على خلفية موضوع الاختلاط .

الحلقة التي تبنت الرأي المبيح للاختلاط الذي لايؤدي إلى خلوة محرمة ، أجادت توظيف الأحداث التي شهدها الشارع السعودي بعد فتح ملف الاختلاط ، وأشارت بشكل ضمني إلى شخصيات معروفة بمواقفها المعارضة له .

فتناولت حريق خيمة النادي الأدبي في الجوف ، وانسحاب داعية اسلامي من إحدى المحاضرات بسبب حضور النساء ، وفتوى هدم المسجد الحرام وإعادة بنائه ليصبح ملائماً لطواف المرأة ، واستباحة بعض الدعاة للاختلاط في منازلهم وتحريمه على المجتمع ، واستباحة دم المخالفين للرأي الفقهي المحرم للاختلاط.
ولعب الفنان خالد سامي دور الأستاذ الجامعي الغير متخصص في العلوم الشرعية ، والذي يتبنى رأي شيخه المفصول من وظيفته الحكومية ، وينخرط في حملته ضد الاختلاط رافضاً نقاش قريبه الأكاديمي المتخصص في أصول الدين .
وتدور أحداث المسلسل ليقف الأستاذ الجامعي على حالة اختلاط يقع فيها شيخه في إحدى المستشفيات ، وبدلاً من التراجع وقراءة الواقع بنظرة فاحصة يتجه للتطرف بشكل أشد ، ويفتي في نهاية المطاف بجواز هدم الحرم .

ومن المتوقع أن تثير الحلقة الرأي العام مرة أخرى ، كونها لامست قضية شائكة ، وتناولت شخصيات معروفة من خلال استخدام آراء مسجلة بأسمائهم في المشهد المحلي .

جدير بالذكر أن قضية الاختلاط في المجتمع السعودي شهدت شداً وجذباً بين عدة أطراف شرعية ، فذهب الشيخ عبدالرحمن البراك لتحريمه واستباحة دم القائلين بجوازه ، فيما أفتى الشيخ يوسف الأحمد بجواز هدم الحرم وإعادة بنائه من عدة طوابق لتخصيص طوابق معزولة للنساء ، فيما ذهب شرعيون إلى جواز الاختلاط الذي لايؤدي إلى خلوة محرمة وفي مقدمتهم الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي .




التوقيع :
    رد مع اقتباس