وتفطل اخي الكريم

الجمعية الخيرية لرعاية الاسر السعودية بالخارج-اواصر


التصنيف الرئيسي : مؤسسات الخدمة الاجتماعية
التصنيف الفرعي : الأسرة والطفولة
الدولة: المملكة العربية السعودية
المدينة: الرياض
تاريخ التأسيس: 24/03/2003 -- 21 محرم 1424
الجهة المشرفة: وزارة الشئون الاجتماعية برقم (253)
النشاط الأساسي: رعاية الأسر السعودية في الخارج
الموقع الإلكتروني: http://www.awasser.org.sa/
العنوان البريدي: الرياض - تقاطع طريق العليا العام مع طريق الملك عبدالعزيز بإتجاه الغرب.
نبذة عن الجمعية: بسبب تواجد عدد من الأسر السعودية في الخارج والتي تتوفر لديهم مبررات قوية لبقائهم هناك، أو أسر تقطعت بهم السبل ،تقدمت بعض الشخصيات السعودية باقتراح إنشاء صناديق خيرية لمساعدة ورعاية المحتاجين منهم. وبعد دراسة توصيات اللجنة المشكلة لهذا الغرض صدرت موافقة المقام السامي رقم 25334 وتاريخ 6/12/1422هـ بإنشاء جمعية خيرية لرعاية الأسر السعودية في الخارج يكون مقرها الرئيسي مدينة الرياض ويكون لها فروع خارج المملكة العربية السعودية تحت مظلة سفارات المقام السامي في الخارج. كما ترعى تحت مظلتها الجمعيات أو الصناديق الخيرية الموجودة حاليا لدى هذه السفارات وذات النشاط المشابه لتقوم بمساعدة هذه الأسر بشكل منظم ودقيق وموحد. وصدر قرار الموافقة على تأسيس الجمعية باسم (الجمعية الخيرية لرعاية الأسر السعودية في الخارج) بتاريخ 7/9/1424هـ وتم تسجيلها لدى وزارة الشؤون الاجتماعية بالسجل الخاص بالجمعيات الخيرية برقم (253) بموجب القرار الوزاري رقم (6/616/ش) وتاريخ 2/1/1425هـ
الرسالة: تقديم الرعاية والمساعدة الممكنة لأسر سعودية محتاجة و مقيمة خارج المملكة تكونت من زواج طرفين يحمل أحدهما الهوية السعودية ، ولم يتوفر لهذه الأسر أو لبعض أفرادها الاستقرار و العيش على أرض الوطن.

الأهداف:
1- تقديم العون و المساعدة للمحتاجين من المواطنين السعوديين المقيمين في الخارج الذين تتوفر لهم مبررات قوية لبقائهم هناك، أو تقطعت بهم السبل، وذلك وفق اللوائح الداخلية للجمعية.
2- العمل على توفير مستلزمات و متطلبات إعادتهم إلى الوطن.
3- إعداد الدراسات و البحوث اللازمة لدراسة هذه الظاهرة ورفع ما يتم التوصل إليه إلى الجهات الحكومية المختصة.
المستفيدون:
1- الأسر السعودية في الخارج.
المشاريع والأنشطة:
1- المساعدات النقدية.
2- مساعدات الإسكان.
3- الرعاية الصحية.
4- الرعاية التعليمية.
5- تقديم المساعدات المعنوية.
المصدر:المركز الدولي للأبحاث والدراسات (مداد)
هذا ماتقوم به سفراتنا با الخارج اخي الكريم يجب ان لانحمل
الدولة كل خطا ارتكبه انسان اسا إلى نفسة قبل بلدة فا الخارج


وبنسبه لسعوديين اللي ضربو اكيد يستاهلون اكثر
من كذا
وياليت كل سعودي يقل ادبه يحصلة تأديب اغديه يتوب عن الروحة
والسفر
وفي الختام أسأل الله الهداية للجميع ولي عودة