أولا أقدم شديد الإعتذار للغالي على قلبي (( السيد )) ليل السهارى لـتأخري في مجاراته
فيما ابدع من رده علي واحرجني بذوقه العالي (( ولم يكن ذلك إلا لظروف عملي القاسيه جداا
التي استوجبت مني التركيز على العمل ))
ولكن ها أنا اعود له وبوسه على راسه الغالي
وأقول له بلواي بلوى (( خواجه )) ههههههه
واليه:
لو كنت داري بمكنونه=مابرتمي في هواه سنون
أشقر ويازينها عيونه=مفتون فيهم أنا مفتون