رحم الله صدام حسين .. عاش بطل واستشهد بطل
ولكن أكثر ما أدمى قلبي وحرمني من النوم هو مشهد إعادمه وكيف تكالب عليه ا لشيعة الخونة وهم يرددون أسماء مضليهم من مقتدى وغيره .. لعنة الله عليهم ... وهم يقولون له إلى جهنم .. وغيرها من العبارات المهينة
ولكنه ظل حتى آخر لحظة الرجل الصامد الشامخ وهو يقول لهم بكل ثبات "هاي هي المرجلة؟"
وقد استشهد يردد الشهادتين .. رحمه الله وأدخله فسيح جناته.
والله إن هذا المشهد لا يفارقني وأحس بنار تشتعل بداخلي ..
كيف وقف العالم كله ينظر إلى إعدام صدام حسين على يد الشيعة الخونة والأمريكيين الكفرة في صباح عيد الأضحى المبارك .. وكأنهم يوجهون رسالة إلى كل سني هذا مصيركم يا سنة!
رحم الله صدام حسين ورحم العرب الميتين سريرياً.