الله يحييك يا ولد العم
أشكرك على قراءه مشاركتي قراءه متمعنه وذلك إن دل على شئ فإنما يدل على تمكنك الشعري الذي لا يرضيه الا البدع الجزيل ،،،،،،،،،، وانا من اكثر الناس اللذين لا يروقهم المرور العابر بقدر ما استمتع بتبيان مكامن القوه والضعف في المشاركه وقد اكون لا أبحر كثيرا في المشاركات لكي لا يساء الفهم ومن باب حفظ الود فقط مع انني لا أرى ضيرا في ذلك .........
أما بالنسبه لوجهة نظرك فلها عندي كل الأحترام واتقبلها بصدر رحب ,,,,,,,, ولكن
من وجهة نظر شخصيه فأنا اعتقد أن الغصن الرابع هو مكمن القوه والتساؤل والجمال في آن احد ،،،،،،،،،،،
ففي الغصن الرابع وضحت مدى الانسجام والتوافق والاحتياج فيما بين البستان والورده ،،،،
فقد بينت الوفاء الذي حصل من طرفي كبستان ومن الطرف الثاني كورده ،، فعندما قطفتها و غرستها في بستاني ، أرويتها لكي لا تذبل ،،،،،،، ووصفت البستان بالعد الظامي الذي ارتوى بما ورد إليه،، وهنا مكمن الغموض ، فكيف يرتوي العد الذي ليس به ماء وكيف يرويه من ورد اليه ليرتوي ،، فأحببت أن أوضح اتوافق الحاصل بيننا ،، فبمجرد أن وردت هي العدّ ، بدأ العدّ بالتدفق والأرتواء ذاتياً،
فكانت هي السبب في ارتواء العد أو البستان الظامي ............
فكان الوفاء من الطرفين ، ولم يخذل أحدهما الآخر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,

أخي بيان الصمت لك مني تعظيم سلام ولا تترد ابدا في ابداء أي نقد فأنا أتقبل ذلك وبصدر رحب ...