لم أحضر من أجل المُجاراة وحسب
بل لـ أن أنثّر على مسامعكم لحن أحرفي
وأفخر بـ هطولي على أحرفكم ولو بـ توقيع على الأقل
أُفرّغ مابداخلي على الورق كيّ أرتاح من الأرق
وأنتما لاعدمتكما الجمال ينطق بـ إسمكما نبض الوجود..قابل البشري.
لـ أنفاسكِما عنفوان الورد ..!
هطول على عجل
الفِكَّرُ والأدبْ