ياصبار رمعتك ذكرتني بإبيات لعبدالله السياري
يوم قفت وصاح صغيرها عاودت له=عنز ريمن تدرج فالمسايل ولدها
ان مشى بارته وان كان وقف وقفت له =وان تعثر عن الطيحه تعلق بيدها
كل ماشافته وقف وصد رمعت له =وانحنت وهمست له لين يمشي بعدها
كبر حض الصغير ليا وقف ورجعت له= ان ضحك حبته وان جاع يرضع نهدها