الأخ :
(( أبو ليلى ))
لن أبدا بمشاركتي بكلمة
(( شكرا ً ))
(( لأن هذا المقال لايستحقها ))
أيضا ً لايستحق أن يبقى هنا من الأساس , فماذا
يهمنا وماذا نستفيد من هذا النقل (( المخزي والقذر )) أسالك بمن فلق البحر عن موسى عليه الصلاة والسلام
اتعتبر ( هذه مشاركة )
أتريد أن تحتسب لك , بماذا نسميها , هل تستطيع ذكرها بمجلس ٍ يتوسطه رجل
إن هذه المشاركة تعتبر (( داء ً عضال ومن الجيف ))
فكيف بنا نتصفحها ....
لقد تفاجأت أثناء تصفحي الملتقى العام بهذا العنوان ( الذي له من الوقاحة والقذارة )
ما يجعل النفس
يصيبها العزوف وعدم الإستطاعة بتكملته , إن مجرد النظر بالعنوان يكفي عن الباقي من هذا الآموضوع ,
الا نتقي الله تعالى حتى بمنقولاتنا , الا نفرق بين الغث والسمين , والهزيل والرديء , والخبيث والطيب ,
ما هذه المهزلة حتى نقرأ خبرا ً لايتصوره العقل ولايقرّه دين ولاعرف , بل الغريزة الإنسانية تنبذه , أينكم
أيها المشرفين في الملتقى ................................؟؟؟؟؟0
أيسركم هذا العرض والشرح بهذا العنوان الفاسد بكل المقاييس والإتجاهات ...
اينكم أيها المراقبين أينكم أيها الإداريون , لماذا نقول لهذا النقل هذه الكلمة (( شــــــــــــــــــكرا ً ))
شكرا ً على ماذا ؟؟؟
أتريدوننا نستعرض هذا الأمر ونقرّه ... حاشاكم من ذلك وكذلك الأخ : (( ابو ليلى ))
ولكن إتقوا الله فيما تضعونه لنتصفحه ونقرأه , عقولنا نحو مثل هذا المقال لاتحتمل ولن نجني بمثل هذه
المشاركات تقدما ً بل سننزل عند ردنا عليه إلى الحضيض ...
سامحكم الله تعالى جميعا ً الناقل ومن يشكره على هذا النقل الغير صحيح ...
هذا ما وددت إضافته والله تعالى من وراء القصد ....