هذي لحالها قصة ...
ناديت بالصوت العالي .... لكن .... عيا يرد ...
وعذرته وقلت ( الخوف هو اللي راده ) ...
ورجعت قلت إنه محتل كل الحال ... ( معنى يُفهم ولكن غير مكتوب )

وعللت عدم الذهاب معه ... بـِ ... ( مرافقت من يعزونه له ) ...

مو قلنا لك هذي لحالها قصة وأي قصة ...

أكملا ودعا الكل يستقي من جمال حرفيكما ...