أنهم لم يُطلبوا ويلاحقوا لعداوة شخصية بينهم وبين أحد من رجال الأمن كباراً أو صغاراً .. وإنما خوفاً على أمن قبلة المسلمين .. ومأرز الدين .. وقطب رحى الإسلام .. التي يفرح اليهود بكل طلقة رصاص تدوي في أرجائها فيعلمون أن الإسلام يتزعزع بتزعزع أمنها ..
أبناؤنا لكم عقول تهتدون بها .. ولكم رب يحاسبكم ويعلم الحقائق والنيات .. والرجوع إلى الحق خير من التمادي في غيره ..
نسأل الله تعالى أن يرد ضال المسلمين إليه رداً جميلاً .. وأن يحفظ أمننا وولاة أمرنا .. آمين
مشكور اخوي على النقل