عرض مشاركة واحدة
قديم 12-01-10, 08:55 PM   #1
عضو فعال

 











 

نسمة شوق سعوديه غير متواجد حالياً

نسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished roadنسمة شوق سعوديه is on a distinguished road

Wink بعض الامراض التي تصيب المرأة المتبرجة ,ولعياذ با لله



قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " نساء كاسيات عاريات

مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة و

لا يجدن ريحها " .
[ رواه مسلم ]
و قال أيضاً : " لا تقبل صلاة حائض إلا بخمار " . [ حائض : أي

بلغت سن المحيض أي البلوغ ]
[ رواه الإمام أحمد و أبو داود و

الترمذي و ابن ماجة ]

لقد أثبتت البحوث العلمية الحديثة أن تبرج المرأة و عريها

يعد وبالاً عليها حيث أشارت الإحصائيات الحالية إلى انتشار مرض

السرطان الخبيث في الأجزاء العارية من أجساد النساء ، و لا

سيما الفتيات اللاتي يلبسن الملابس القصيرة .

فلقد نشر في المجلة الطبية البريطانية : أن السرطان الخبيث "

الميلانوما الخبيثة " Alignant Aelonoma و الذي كان من أندر

أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد و أن عدد الإصابات في مقتبل

العمر يتضاعف حالياً ، حيث يصبن به في أرجلهن ، و أن السبب

الرئيسي لشيوع هذا السرطان الخبيث هو انتشار الأزياء القصيرة

التي تعرض جسد النساء لأشعة الشمس فترات طويلة على مر السنة ،

و لا تفيد الجوارب الشفافة أو النايلون في الوقاية منه .

[ المجلة الطبية البريطانية B.M.J في عددها الصادر 15 / 1 / 1972 بتصرف ]

و قد ناشدت المجلة أطباء الأوبئة أن يشاركوا في جمع المعلومات

عن هذا المرض و كأنه يقترب من كونه وباء .

إن ذلك يذكرنا بقوله تعالى :

{ وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا

حِجَارَةً مِنْ السَّمَاءِ أَوْ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (32) }
[ سورة الأنفال : الآية 32 ]

و لقد حل العذاب الأليم _ أو جزء منه _ في صورة السرطان

الخبيث الذي هو أخبث أنواع السرطان … و هذا المرض ينتج عن

تعرض الجسم لأشعة الشمس و الأشعة فوق البنفسجية فترات طويلة ،

و هو ما توفره الملابس القصيرة أو ملابس البحر على الشواطئ ، و

يلاحظ أنه يصيب كافة الأجساد و بنسب متفاوتة .

و يظهر أولاً كبقعة صغيرة سوداء … و قد تكون متناهية الصغر ، و

غالباً في القدم أو الساق و أحياناً بالعين … ثم يبدأ بالانتشار

في كل مكان و اتجاه ، مع أنه يزيد و ينمو في مكان ظهوره الأول

، فيهاجم العقد الليمفاوية بأعلى الفخذ ، و يغزو الدم و

يستقر في الكبد و يدمرها … و قد يستقر في كافة الأعضاء و منها

العظام و الأحشاء بما فيها الكليتان ، و لربما يعقب غزو

الكليتين البول الأسود نتيجة لتهتك الكلى بالسرطان الخبيث

الغازي .. و قد ينتقل للجنين في بطن أمه .

و لا يمهل هذا المرض صاحبه طويلاً ، كما لا يمثل العلاج بالجراحة

فرصة للنجاة كباقي أنواع السرطان ، حيث لا يستجيب هذا النوع

من السرطان للعلاج بجلسات الأشعة . [ المجلة الطبية البريطانية

B.M.J في عددها الصادر 25 / 3 / 1972 بتصرف ]


من هنا تظهر حكمة التشريع الإسلامي في ارتداء المرأة للزي

المحتشم الذي يستر جسدها جميعه بملابس واسعة غير ضيقة و لا

شفافة … مع السماح لها بكشف الوجه و اليدين .. فلقد صار

واضحاً أن ثياب العفة و الاحتشام هي خير وقاية من عذاب الدنيا

المتمثل في هذا المرض فضلاً عن عذاب الآخرة .

ثم هل بعد تأييد نظريات العلم الحديث لما سبق أن قرره الشرع

الحكيم من حجج يحتج بها لسفور المرأة و تبرجها ؟




التوقيع :
    رد مع اقتباس