أعجب
الشاعر علي عيد البشري (أبو عيد )
فقام بتعزيز الصورة بإظافه رهيبة وهي كالتالي:
مادامك إنسان متوضي=وحافظ تبارك مع الأنعام
للمجتهد ربنا يرضي = يلقى أموره معه فقدام
صح لسان أبو عيد
فقلت أنا بدوري
شاكر لكم ذلك الوعضي=تحميك عين الذي مانام
وينجيك في ساعة العرضي=وننعم سوى بالنعيم التام
فجاء الشاعر بخيتان البشري
المراقب العام للملتقى
برائعة ولا أروع منها
نقوله صح لسانك وبيض الله وجهك عليها
عفواً "ورفقاً" لكم عرضي=بحكم إني مراقب عام
هذي شهادة عليها أمضي=مع فائق الود و الإكرام
شاعر وجاب الهدف أرضي = خاله دبل سدده بإحكام
للدين موضوعكم يفضي=النصح هذا عليه وسام