عرض مشاركة واحدة
قديم 30-12-09, 09:53 AM   #7
إنتقل إلى رحمة الله تعالى

 










 

خالداللهيبي غير متواجد حالياً

خالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond repute

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

انتشرت خبر منذ يومين عبر رسائل الهواتف المحمولة ، والمنتديات الإلكترونية ، حول توفر وظائف في شركة (هاليبرتون الأمريكية) ، وذلك لتعاقدها مع شركة أرامكوا بخصوص حقول النفط والغاز ، وصياغة الخبر فيها حث (لأهل السنّة) بأن يسبقوا (الرافضة) في هذه الوظائف المطروحة ، فهم أولى ، وحيث أن الرافضة لا يمكن أن يأتمنون كما جاء في صياغة بعض الرسائل ، فأهل السنّة أولى بهذا منهم ، وقد ذُيّلَ اسم لأحد المشايخ يقال إنه (عبدالعزيز العسكر) ويحث أبناء السنة للمسارعة إلى هذه الشركة ، طبعاً لا أعرف هذا الشيخ ، ولا يضيره جهلي به ، ولم يُتثّبت فعلاً هل لإسم هذا الشيخ علاقة بما جاء في الرسالة أم لا ، والأهم من هذا كلّه ، أنه ينبغي التوقف والتثبت من أهل السنة قبل أن يتسرعوا لتصديق ما يأتي في هذه الرسائل .

ومن باب الأمانة ، وإبراءً للذمّة ، وإعذاراً إلى الله تعالى ، أحببت أن أبيّن (لأهل السنّة) ، من هي (هاليبرتون) ، فقبل أن يُفكروا بالوظائف ، فليتثبتوا عند من هذه الوظائف ؟ وماهي سيرة هذه الشركة ؟ وهل لها توجّه معيّن أم لا ؟ سواءً أكان سياسياً أم اقتصادياً .



(شركة هاليبرتون)

كما ورد في تقرير واشنطن ، أن المقر الرئيس لهذه الشركة في مدينة هوستن بولاية تكساس الأمريكية، ولديها أكثر من 95 ألف موظف في أكثر من 100 دولة ، ونشاط الشركة ليس مقتصراً على التنقيب عن النفط وحقول الغاز الطبيعي فقط ، بل تعمل في مجال البناء والمقاولات ، ومصانع البتروكيماويات .

ويتابع تقرير واشنطن ، علاقة هاليبرتون بالجيوش والحروب وتوريد المستلزمات المعيشية لها ، فخلال الحرب العالمية الثانية أنشأت شركة براون أند رووت محطة كريس نافال الجوية، وبنت عدداً من السفن الحربية لحساب الحكومة الأمريكية. وبعد حرب عاصفة الصحراء في الكويت عام 1991، استطاعت شركة هاليبرتون السيطرة على حرائق 320 بئر بترول في الكويت.

كذلك زودت هاليبرتون القوات الأمريكية خلال حرب البلقان بكل مستلزماتها، غير أن أكثر نشاطاتها إثارة للجدل كانت تلك التي قامت بها في العراق قبل وبعد دخول القوات الأمريكية اليها.
في عام 1995 أصبح ديك تشيني Dick Cheney رئيسا لمجلس إدارة الشركة والمدير التنفيذي لها، وتقاعد عن هذا العمل عام 2000 ليحل محله السيد دافيد ليسر David J.Lesar .




(جريمة هاليبرتون)

وفي عام 2002 حصلت شركة هاليبرتون على عقد بقيمة 7 مليون دولار لبناء معتقل اكس راي X-Ray ، المعروف الآن بمعسكر غوانتانامو Guantanamo camp، الواقع في كوبا،والذي خُصّص لتعذيب المجاهدين ، وتدنيس المصاحف ، والتعدي على دين الإسلام ، والإستهزأ بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم

كما حصلت هذه الشركة سيئت الذكر ، صاحبة النشاط الأسود ، على عقود تقدر بمليارات الدولارات في بلاد الرافدين ، وقد تولّت هذه الشركة الإمداد والتموين للجيش الأمريكي في بلاد الرافدين ، من مياه وطعام وضروريات أخرى ، مشتملة على مايقارب 700 شاحنة ، كما قامت بإنشاء بعض البنى التحتية في بلاد الرافدين للمنشأت النفطية .

(متى عرف المسلمون بشركة هاليبرتون)

لا أبالغ إن قُلت أن 99 % من المُسلمين لم يعرفوا (هاليبرتون) إلا بعد أن وردت في على لسان (أسامة) في إحدى شرائط الفيديو والذي بُثّ في عام 2004م الذي أكد فيه أن الحرب على العراق أدت إلى حصول الشركات الأمريكية الكبيرة مثل هاليبرتون على مكاسب وأرباح تقدر بملايين الدولارات.


((( بعد هذا كله ، الحصيف ليدرك الآثر المترتب على التعامل مع هذه الشركة اليهودية ، قد يقول بعضهم إنها أتت عبر البوابة الحكومية ، نقول لهم فرقٌ بين الحكومة وبين الأفراد ، فليس بالضرورة أن يتبنى الأفراد ما تقوم به الحكومات ، حتى وإن لم يُصرح بذلك ، حريٌ بالمسلم الذي يعتقد بعقيدة الولاء والبراء أن يتنصل قدر المستطاع من مثل هذه الدركات ، وأن يجعل حال إخوانه نصب عينيه ، فهذه الشركة الملعونة ، يدها سوداء في أفغانستان والعراق ، وإنه يُخشى أن يكون العمل في هذه الشركة من أنواع المظاهرة التي حرمها الشرع ، فموالاة الكفار ليس بالضرورة أن تكون مندرجة تحت باب الحب والبغض في الله ، بل تتعدى إلى أبعد من ذلك ، حتى وإن استغنت الشركة بموظفين آخرين كالرافضة مثلاً ، فليس ينبغي لمن يحب إخوانه المجاهدين والمستضعفين في أفغانستان والعراق ، ويبكي عليهم ، أن يهيء نفسه عبداً لأعمال من اكتووا بناره ، وإلا بالله عليكم ما الفرق بين يعمل في الجيش الأمريكي مقاتلاً ، ومن يعمل في شركة تمد هذا الجيش بالمؤن ؟ ، كلاهما مُجهز على إخوانه ، وحتى لا تجعلوا من أنفسكم شماتةً للأعداء ، ولطالما الكثيرين يرددون هذا الدعاء (ولا تشمت بنا الأعداء) ، فبالله عليكم ماذا يسمى هذا ؟ .

هذه الشركة يدها ملطخةً بدماء إخواننا ، ودماء إخواننا مازالت باردة لم تجف ، فاحذروا يا أحفاد الصحابة ، ومن تعلقتم بحبل السلفية الطاهرة ، أن تجعلوا من أنفسكم أداة لقتل إخوانكم حتى ولو نفسياً، فجلوسك مع العدو القاتل لإخوانك والعمل معه ، وقعه شديد على قلوب إخوانكم .

وإني من هنا أهيب بشركة أرامكو أن تتقي الله عزوجل ، وأن تفسخ العقد مع هذه الشركة الفاجرة ، والتي لطالما اصطلى بنارها إخواننا رحمهم الله أحياءً وأمواتاً ، وأنتم في مندوحة عن العمل معها ، هناك غيرها من المسالمين ، ووالله إنه لا ينبغي لكم أن تجعلوا الهم المادي مقدماً على همكم لإخوانكم، وهذا تذكير لكم ، فاطردوها شر طردة ، خاصةً أن هذه الشركة قد اتهمت بالغش في أداء أعمالها حتى مع الأمريكان أنفسهم عليهم وعليها لعائن الله تتراً .

كما أهيب بإخواني ممن تولوا نشر هذا الخبر في المنتديات الإلكترونية وعبر رسائل المحمول ، أن يعودوا إلى بث الحق ، ودحر الباطل ، وفضح هذه الشركة ، وبيان ماخفي عن المسلمين حول نشاط هذه الشركة الفاجرة ، فالحق أحق أن يتبع بارك الله فيكم ، فموالاتكم لإخوانكم ، ومحبتكم لهم ، تخرج في مثل هذه المواقف ، والعاقل من تبع أمر الله وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم ، والعاجر من أتبع نفسه هواها .

إلى الله المشتكى ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، وإنا لله وإنا إليه راجعون

ابو أسامة الدوسري
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن جميع مشاركات ابو أسامة الدوسري




فيدل كاسترو 27-12-2009, 12:16 AM 1


(جريمة هاليبرتون)

وفي عام 2002 حصلت شركة هاليبرتون على عقد بقيمة 7 مليون دولار لبناء معتقل اكس راي X-Ray ، المعروف الآن بمعسكر غوانتانامو Guantanamo camp، الواقع في كوبا،والذي خُصّص لتعذيب المجاهدين ، وتدنيس المصاحف ، والتعدي على دين الإسلام ، والإستهزأ بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لست مدافعا عن الشركه ولا يعنيني موضوعها شركة مقاولات بنت مقر اي مقر ممكن ان يكون مسجد او مستشفى وممكن ان يكون كنيسه او نادي ليلي؟؟

الشركات الكويتيه الكبرى اخذت عقودا ضخمه في العراق

الموضوع تجاري بحت والمباني تعاب على مستخدميها وليس على بانيها.

الاهرامات بناها الفراعنه

لاتحرم اخوتك وظائف جيده فهذه الوظائف في شركه متعاقد معها ارامكو وليست متعاقده مع الجيش الامريكي؟؟!!




التوقيع :
    رد مع اقتباس