|
أتيت بها من الصفحة التاسعة
ليس لأنني أريد الإستعراض بما كتبت
بل
متمنياً أن يقرئها أخي في الله محمد الكنيدري
أو يقوم أحداً بإبلاغة ..
وعذراً منكم أخواني لأنكم متوقون لقرائة الجديد وأنا ما زلت في الماضي أعيد
و لن آتي بها كل فينه وأخرى
وأرجوا أن تجد صداها لديه
|