الشاعر الكبير سعد المحمدي
بيض الله وجهك على هذه القصيده التي اتت في بابها الصحيح والحقيقه الغراء التي
انكشفة وثبتها بهذه القصيده
ان حرف يوم السباع الشهب سمع عواها= سجلوها في ملفه ماحما ميقافه
لن طوى ملف دعوى خمها وخطاها=مالنا في فرك خشمه يوم شفت ارعافه
نعم هذا ما حصل وهذا ما جرى
يالزغيبي يوم راع السالفه خلاها=لاتغطى في لحافه لاتشيل الحافه
أضحكتني دلوه اللي ماجذبها ارشاها=الله اما لاشماته يابسات اطرافه
سالفه سياتها غطت على حسناها=مانبيها تزود لو كان الحمول اخفافه
وهذه من شيم الرجال في الشوم عن الخصم اذا بان ضعفه ورفع الرايه البيضاء
مير اذان الذيب الابرق يالرفيق ارخاها =عالي المرقاب من رمي المعددعافه
والله انا مانبي حد العرب لقصاها=لين شفنا الناس قبل المعتدي وخلافه
لاتشرهنا عليهم زادها وعماها=وان تكلمنا علينا اللوم يالعرافه
الشاعر سعد المحمدي
صح السانك وبيض الله وجهك قصيده كما ذكرت اتت بو قتها ومع باب ادبي سليم
لك كل الشكر والتقدير