|
أظنها / السعلية التي كانت تأكل الورعان جهة وادي الفرع
وكانت أمها عاجزة وهي تخطف الورعان الصغار وتوديهم لامها
وتاكلهم هي وأمها
وبرز لها رجل يقولون من بني عمر أو من مناش وحفر حفرة ووضع عليها
أغصان الشجر ودخل فيها وذلك على دربها
وجاءت ليلا فضربها بالسيف
وأصابها ولم يجهز عليها فمشى الرجال على قطرات الدماء
حتى وجدوها هي وامها وامها تصيح عليها فجهزوا عليهما وقتلوهما
والقصة طويلة واوجزتها لكم .
|