|
إن أعمارنا قصيرة ،، وتتصرم وستنتهي عما قريب فقدم لنفسك أخي الحبيب صالحا قبل حلول ساعة الرحيل ، والغنيمة الباردة بين يديك ،، ولئن كان الحر متعبا والنهار طويلا ،، فأعلم أن نار جهنم أشد حرا
وأطول نهارا ،، وأنك تعمل لراحتك الأبدية في جنة عرضها السماوات والأرض .
اخي الحميدي المخلفي
جزاك الله خير الجزاء
وجعل ماكتبته في موازين حسناتك
حفضك الله
|