الطيب مهما حاول أن يكون شريراً
فلن يستطيع لانه طبع ....
كذلك الشرير مهما حاول أن يبدئ نفسه طيباً فلن يستطيع هو الأخر
ولنفس السبب ..
فالطيب تغلب عليه طيبته وحلمه وخلقه
مهما وصفوه أو اتهموه بضعف الشخصية
لانه سفير خلقه وتربيته وبيئته وقبل كل شي سفير دينه
فهو يتحلى بحسن الخلق الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
: { إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم } [رواه أحمد].
فهو قوي في كلمة الحق ..
تحياتي وتقديري