عرض مشاركة واحدة
قديم 16-06-09, 09:53 PM   #17
إنتقل إلى رحمة الله تعالى

 










 

خالداللهيبي غير متواجد حالياً

خالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond reputeخالداللهيبي has a reputation beyond repute

افتراضي

اخي العزيز الشاعر غدير الوهيبي حياك الله

بالنسبه لوهة نظرك عن حل اللغز 00حاولت الاتصال بصاحب اللغز رغم اني منذ سنوات اعرف اللغز

وقصته انها للنمرود بن كنعان000

وسوف يتم توضيح الصحيح منها 0 ولايوجد اختلاف 0

القصه التى ذكرتها انت صحيح وهي قصة النمرود على مااعتقد واتمنى ان تقرا مايلي 000

ولنا عوده00

-------------------------------------------------------------------------------------------------





(( إضاءة على الصرح الذي بناه "النمرود بن كنعان" للصعود للسماء))


<(!!)> بعد ان إنهزم ملك بابل "النمرود بن كنعان" ، لعنه الله ، أمام نبي الله إبراهيم الخليل عليه الصلاة السلام وأمام قومه بتلك المناقشة التي قصّها القرآن الكريم علينا ،،،
(***) قال تعالى : {{ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ
<><> إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ
<><> قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ
<><> قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ
<><> فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }} البقرة 258
<(!!)> ثم وبعد ان إنهزم هذا الطاغية مرّة ثانية أمام كافة اهل مملكته وذلك بنجاة إبراهيم عليه السلام من وسط النار التي اراد ان يعذّبه بها ..
<(!!)> فزاد في عتوّه وتمردّه .. وزادته تلك الحجج تماديًا وكفرا ..
<(!!)> ولكي يستر هزائمه وضعف حجته امام الناس >>> إحتال في الصعود للسماء ،، وقام ببنيان ذلك البناء المشهور [الصرح] ،، وحلف بأنه ليطلبنّ إله إبراهيم‏.‏
<(###)> قال السدّي :‏ أخذ " النمرود " أربعة أفرخ من فراخ النسور فربّاهنّ باللحم والخمر >>> حتى إذا كبرن وغلظن وإستعلجن >>> قرنهنّ بتابوت >>> وقعد في ذلك التابوت >>> ثم رفع لهنَّ رجلا (أي فخذا) من لحم ليتبعاه ، ( أي انه إحتال على تلك النسور الضخمة الشرسة والجائعة بذلك الفخذ من اللحم موهما إيّاها بأنه يقدّمه لها من فوقها لتأكله ) ..
>>>>> فطرن به ،، حتى إذا ذهبن في السماء (وارتفعنا كثيرا) ،،
<><><> فأشرف ينظر إلى الأرض >>> فرأى الأرض تحته كأنها فلكة في ماء ،،،
<><><> ثم صعد >>> فوجد نفسه في ظلمة ،،، فلم ير ما فوقه ، ولا ما تحته ..
<><><> فــفــزع <><><> !!!
>>>>> فألقى فخذ اللحم من يده رعبا >> فإتبعته النسور منقضّات (نحو الأسفل) لتلتقطه ،،>>> ( وبهذا عاد الى الأرض ،،، وعاد الى حجمه الطبيعي ،،، وانتهت حيلته بربوبيته الموهومة والمكذوبة ) ..
<><> فلما رأى أنه لم يطق شيئًا >>> فأخذ في بنيان [الصرح إلى السماء] ،،
<><> فبناه ... ثم ارتقى ينظر >>> فسقط الصرح ،، وتبلبلت ألسن الناس يومئذ من الفزع‏ .‏
<(###)> قال العلاّمة ابن الجوزي رحمه الله : بعث اللّه إلى " النمرود " ملكًا أن آمن بي وأتركك على ملكك ‏.‏.
===> فقال‏ النمرود للملك :‏ (( فهل ربّ غيري ))‏ ؟؟؟
<(**)> ثم أتاه الثانية : فقال له مثل ذلك ،،
===> فأبى النمرود عليه ..
<(**)> ثم أتاه الثالثة : فقال له ذلك ،،
===> فأبى عليه ..
<(**)> فقال له الملك ‏:‏ اجمع جموعك إلى ثلاثة أيام ..
===> فجمع جموعه ..
<(###)> قال : فأمر اللّه الملك ففتح عليه بابًا من البعوض ، وطلعت الشمس فلم يروها من كثرتها ، فبعثها الله عليهم فأكلت لحومهم وشربت دماءهم ،، فلم يبق إلا العظام،، و" النمرود" كما هو ، لم يصبه من ذلك شيء ..
<><><> فبعث اللهّ عليه [بعوضة] فدخلت في منخره >> فمكث أربعمائة سنة يضرب رأسه بالمطارق ،،، وأرحم الناس به من جمع يديه ثم ضرب بهما رأسه .. ثم أماته اللّه‏ بعد ان ملّكه أربعمائة عام وعذّبه مثلها ايضا.‏
###################################
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد




التوقيع :
    رد مع اقتباس