يوم وشهر والسنين تمر = ما أحدٍ قدر في مداواتـه
ولمَّا دعا دعوة المضطر = من حيث لا يحتسب جاته
اولا نشكر الجميع على التفاعل والكل اجاد ويعطيهم العافية
وعلى عيني وراسي جميع الشعار ..
وفعلا اجاد الشاعر الكبير لافي فالانسان مهما تكاتف الجميع
واجتمعوا على الوقوف معه واخراجه من الازمات
تظل دعوة المضطر الى الله عزوجل هي المنجاه
ولنا في قصة النبي زكريا وزوجته العقيمة عبرة في ذلك
فهو لم يدعو الله عزوجل فالمحراب الا بعد ما دخل على مريم عليها السلام
ووجد عندها من الفواكه ما جعله يستغرب من وجوده رغم انه لم يكن موسمه
ولما سألها قالت له : ان الله يرزق من غير حساب
وهنالك دعا زكريا ربه ورزقه بابنه يحي
يستاهل الشاعر الكبير لافي على تكملته الرائعة ولا هان الجميع
وننتظر الشاعر الشامخ والعلم حرب والف شكر يالجمل على مجهوداتك الواضحه