صديقكـ من صَدقَكـَ لا من صدّقكـ
وأعظمها نفعا .. وأسماها .. الأخوة والمحبة في الله تعالى لأنها تحمل أعظم
صفات الصديق الحق .. ويكفيها شرفا أن (في الله ) مبتغاها .. (( رجلان تحابا في الله إجتمعا عليه وتفرقا عليه )) .. فكل أخ ٍ في الله صديق ..
وليس كل صديق (بمفهومه العام ) أخٌ في الله ..
طرح رائع أخي الفاضل ..
دمت للخير قائدا