حسين مريع العبيدي
،
أنا معك في كل ماذهبت إليه
،
ولكن لأني أحب النقاش ووجدت ظالتي
،
ولأني أحب أن أستفيد من جميع مايطرجه
،
مثلك وشرواك من جزال القصائد
،
أما الأبيات فصدقت لافض فوك
،
ولكن هي ترانيم على جدار الزمن
،
دمت لنا بكل ما تحمله من أخلاق حوارية راقية