|
هذه المرة وكل مرة00
أنت من يستحق أن أقدم له00
الاوركيدا00لا بل باقة ورد00أخذت عبايرها 00من كل اطايب الدنيا00
وتلونت بألوان الطيف00
تقديرا 00وعرفانا00واعترافا
لحضورك الذي يترك تلك البصمة الابداعية00وذلك التألق الذي
تكتبه حروفك الصادقة00
نحن ان شكينا وبكينا 00فليس معنى هذا ان نستسلم00
يجب أن نكون أكبر من همووم واحزان 00صنعتها احداث عابرة
وعقول مهترئة00
امنياتي الصادقة 00ودعائي لك بحياة ملؤها السعادة والفرح
|