|
كفاك يازمن كفاك ، لم اعد أطيق على ذلك
صبرا ...
أزح عن كاهلي رحالكَ التي حطت عليها
جوراً وتظلماً ...
لم أرجوا منكَ يازمني ذلك ... كنتُ أرنوا لربي
أن يكون زمني معي لا ضداً لي ...
فإني بلغتُ من الهمِ عتيا ... فلا تكن أنت القاسمة
التي تهد مبنى الحياة ...
لا زلتُ أحلم بحياة هانئة في أحضان من أحب ...
كفاك يازمن وإتخذ لكَ مكاناً قصيا إن لم تكن معي ...
همسة لكَ وحدكَ ...
أسطورة الكسرة هنيئاً لنا بكَ ...
ورب محمدٍ لكَ من التقدير مالم يصل لهُ سواك ...
|