شمس أنت استمد الضوء منه كي أعيش
لا تختفي خلف أرض السراب ونجمات المديح
ففي خسوفي سكون ممل ظلام مميت
قد ظننت أنك مرشدي ونجم على خطاك أسير..
تتعثر خطاي وأبتعد
أجدني غريق قد مللت البقاء فوق سفينة الإنتظار..
أنظر لهذا الموج الرتيب
اُصاب بأغرب دوار
فقد كرهت الإبحار دون ضوءٍ حبيب
في شروق أو غروب لكن لا تغيب
أو فالتكسف شمسك إن كنت لي لا تنير
وليخفت ضؤي إلى أن يموت