عرض مشاركة واحدة
قديم 12-09-08, 03:24 AM   #1
شـــــاعر

 










 

العسال غير متواجد حالياً

العسال is an unknown quantity at this pointالعسال is an unknown quantity at this point

افتراضي الى من يهمه الأمر ( سلام مني 00 وجاك العلم = وافي 00 ودونهُ 00 يقف راعية )



&



لقد وصلتني رسالة على الخاص أرسلها لي بعض الأخوة الغالين والمخلصين الأوفياء
وهي دليل على وفائهم وأخلاصهم
حيث نقلو لي رسالة وصلتهم على الخاص أرسلها لهم أحد الأشخاص الذين
يريد النيل مني لكي يشوة سمعتي ويغطي على عيبه الواضح للجميع حيث أكتضة رسالتة
بالكثير من السب والشتم والتهجم علي والقدح في وفي كسراتي وينسب لها ماليس فيها من الزيف والباطل
على العموم ماهي مشكلة لأنهُ لايستطيع أي شخص أن يلبسك ثوب ماهو ثوبك
ولو أجتمع من في الأرض لن يضُروك الا بأمر الله سبحانة وتعالى
وكلت أمري الية هو نعم المولى ونعم النصير
أقول لذلك الشخص هدنا الله وأياك لن أدخل الى الكهوف لأني أنسان أحب الوضوح وشمس الحقيقة لايغطيها جاحد اوناكر
وكذلك أدعو الله سبحانة وتعالى ان يجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن وأن لايجعلني سبباً للفتنة او الفرقة
لذلك أقول له والى من هو على شاكلتة أنا هنا في هذا الصرح الشامخ بمن فية مستعد للنقاش حول اي كسرة كتبتها أتقبل وجهات النظر بصدر رحب 00 أكره الكبر والتسلط وفي نفس الوقت أنسان متواضع وبسيط جداً ومتفاهم الى أبعد الحدود اتقبل النقد والنقاش من الكبير والصغير والحكم يكون على يد مثمنين الكسرة والشعراء الكبار
ثلاثة يفصلون أثنان منهما أذا أتفقا يفصلون في اي كسرة والحق يرضي والنفوس طياب
علماً بأن شاهدان في المحكمة أذا شهدُ على قاتل عند الشيخ فالمحكمة يحكم الشيخ بقص رأسه
كفنا الله وأياكم الشر ووفقنا لما فية الخير في الدارين




سلام مني 00 وجاك العلم=وافي 00 ودونهُ 00 يقف راعية
أن كنت رجال 00 عندك علم=تعال 00 بين الرجال 00 أبدية
منهُ يراعي 00 حدود وسلم=مايقبل 00 الظلم 00 ويجارية
ولاضاق راع 00 العقل والحلم=تصفي على 00 مقيط 00 ومدلية




ملاحظة أسمحو لي بأن اورد قصة مقيط ورشاة ولست بأعرف منكم
ولكن قد لايعرفها البعض :

إن عملية صيد الصقور من أوكارها وهي مازالت فرخا، عملية شاقة وخطرة جدا، فالمعروف أن الصقور تبني أعشاشها من شقوق الجبال وعلى الواجهات الوعرة على مسافات مرتفعة جدا على مستوى الارض، حيث لا يمكن للصيادين صيدها إلا بعد الصعود إلى أماكن أعلى منها، ومن هناك يقوم واحد بربط حبل قوي وطويل حول نفسه ليقوم الآخر بإنزاله ببطء حتى يصل إلى الوكر ليأخذ الفراخ فيرفعه صاحبه مرة أخرى.
وجرت العادة ان يكون هناك اتفاق سابق بين صيادين على نصيب كل واحد منهما من الصيد، فالفراخ منها ( النادر) وهوا أفضل الانواع، ومن بعده (اللزيز) الذي يليه بالجودة وآخرها ( التبع) الذي لا يرغب به أحد.
وحدث ان اتفق احدهما اسمه ( مقيط) حيث ينزل بالرشا إلى الوكر يدليه صاحبه، ثم يرفعه بعد ذلك. وقد اشترط صاحبه ان يكون النادر من نصيبه واللزيز من نصيب مقيط،. وتم الاتفاق بينهما على هذا الاساس
فلما نزل مقيط وصاحبه يرخي الحبل بحذر، حتى وصل للوكر ، فوجد النادر فأعجبه، ثم زين له الطمع وقلة العقل أن يتمرد على الاتفاق، فصاح بصاحبه: إن النادر لي واللزيز لك . فقال صاحبه: لكن هذا عكس ما تفقنا عليه. فأصر مقيط على رأيه وصاحبه يحاول أن يثنيه عن هذا الرأي، وقد غاب عن مقيط أن موقفه ضعيف وهو على هذا الحال، بل هو محرج للغاية، حيث أن صاحبه لما طال الجدال ويئس منه قال( يا مقيط.... هاك رشاك) فهوى مقيط ورشاه من علو شاهق فتمزق أشلاء، وذهبت عبارة ( مقيط ورشاه) مثلا شائعا بين الناس لمن يريد الفائدة أو الخير فيعود به الخسران والشر.

منقولة من احدى المنتديات




ودمتم بود وبخير وتقبلو مني التحية العطرة





&




التوقيع :
    رد مع اقتباس