أحبتي أطلت الغياب ولكن مازال حبكم يسمو في قلبي .
في كل مكان هناك أناس مخلصين يعملون في الخفاء من أجل التآلف والوحدة فمن هذا المنطلق أشكر الأخوين : البحار خالد الذي تواصل معي من أجل المشاركة معكم والأخ عبد العزيز الزويهري طلب مني أيضاً الرجوع إلى عالم الكسرات .
وإليكم
ناديت خلي وهو رايح= ماهو بكيفك تجي وتروح
إما تجي للأبد سايح= ولا تروح ومعاك الروح
الذيب . . .