من يعرف سيرة هذا الرجل لايستغرب مما يقوله

مشكلته تكمن في قفزته من اليأس الى النجاح المزيف

فُتح له طريق الاعلام في يوم وليلة

من صاحبات (قيادة المرأة )

ومن مدرسته العلمانية التي دخلها مجبورا وهو حالم

لانها طريقه الوحيد لذلك

الم تكن مدرسته ذلك الشاعر الوزير المتعدد المناصب الذي قال في يوم من الايام

(الجزيرة العربية لم تشرق بها الشمس منذ عصر الجاهلية)

ونعرف جيدا مقصده وهو يتجاهل نور سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم


الم يكن هو (الضب) في (الرابح الاكبر)

الم يكن هو (المخل بالاداب) في تاييده واجتماعه مع مسيرة الاربعين دون محرم لهم

الم يكن هو (الامعة) على طاولة الفاسق (الحميد) الذي كفر بما انزل على محمد

الم يقودوه للاساءة الى عالمنا الجليل (سفر الحوالي) أمد الله في عمره

اين نجاحاته؟

كان نجاح واحد (حرق شحمه من 180 كيلو الى 90كيلو)

وليته لم يفعل لكان بعيدا عن هذه الاسقاطات التى صنعها له علمانية هذا البلد

ابادهم الله فردا فردا.....

هو مسير وليس مخير في ايدي الجهلة الساقطون