هذا الكسرة قلتها لرفيق الدرب .. أيمن عبدالله الصاعدي
و هو صاحب و زميل دراسة منذ القدم
في فترة من الفترات قدمّنا في الجامعة لدراسة الدبلوم التربوي سوى
و كانت أرقامنا الجامعية متسلسلة يعني توقعنا نكون في قاعة وحده
لكن اعتمدت الجامعه في توزيع الطلاب في القاعات
حسب الحروف الابجدية .. و يا بُعد الالف عن العين
المهم انشغلنا في المحاضرات و تعرفون بُعد الاصحاب شئ مو بسيط
فطلعت معي هذه الكسرة و أقول فيها
يا ليت حرفي كما حرفك = و الا حروفك كما حروفي
ما كان طرفي شكى طرفك = و ظروفك توافق ظروفي
و سلامتكم