|
حظُيظُ بن سالم الثقفي رحمه الله تعالي .
ذهب حظٌيظُ شأنه شأن الكثيرين من الناس الى الشام للعمل هناك في عصر ضاقت الاحوال بسكان الجزيره العربيه. وذات ليله وبينما هو مستلقيا يستريح من عناء العمل .. تنبه لحاله وكيف أن الحياه تفرض على الانسان أحيانا البعد عن الاهل والوطن. فجرت على لسانه هذه الكسره يقول رحمه الله تعالى:
|
|
|
|
أمسيت بين الكرك ومعان.... مابين زرق الحناتيـري
لاشي معارف ولا صدقان.... غير العساكر طوابيـري
|
|
|
|
|
|