|
تحت غطاء القلم ..
/ الندم .. /
الى الإحساس المتخم ( بالخيانه ) ..
\
/
عسى الله لا يوفقها .. تقول ان الهوى غـدار
وأنا من قبل أرافقها ... دعاني للهوى مشـوار
وتدفـعـنـي له أشواقي ...
وميثاقي ... هوالباقي ...
( عـسـى الله لايوفقهـــا )
.
.
تصد .. ولاتجي يمي ... وأنـا .. في دربها واقف
أعاني وأسبح بدمي ... أدق وتشغــل الهاتـف
( عــسى الله لايـوفـقهـا )
تحاسبني على الخطوه ... قبل لاأفكـــّر أخطيها
وتجرح قبل تزعل ... وعذري مايراضيـهـا
( عــسى الله لايـوفـقهــا )
.
.
:
خدعني همسها الدافي ... وشـّب بخافقي شمعه
وإذا خان الحبر قافي ... تجود العين بالدمعه
( عــسى الله لايـوفـقهــا )
.
.
تـقول إني لها .. كلـّي ... وهي ماتنتظر غيري
وأنا صدقتهـا لكن ... تـفلّت وإنـطلق طيـري
( عــسى الله لايـوفـقـهــا )
.
.
أثـاري وصلـهـا بـدعـه
ثـلاث سنـين خـلـتـنـي ...
أعـيش بـعالـم الـخدعه
( عــسى الله لايوفقهــا )
.
.
وإلى بـاكـر .. وإلى بعـده ..
كل جرحٍ ... نزفتــه ..
وكل دمعٍ ... ذرفته ..
يناجي الليل ... والقمـــرا
ويدعي ... ويرددون ويـّـاه
( عــســـى الله لايوفقهــــــا )
.
.
المـرسى
|